نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
تفقد صاحبُ السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز -أمير منطقة الباحة- أمس الأربعاء مشروع ازدواج طريق ربط الباحة بطريق (الرياض – الرين – بيشة) الجاري تنفيذه حالياً بطول ١٦٩ كيلومتراً، والذي أُنهيت منه مرحلتان من أصل خمس مراحل.
واستمع سموه إلى شرح من المدير العام للطرق والنقل بالمنطقة -المهندس عادل عبدالله فلمبان- عن مشروع الطريق الذي يضم قسمين الأول طريق (العقيق – جرب) الجاري تنفيذه على خمس مراحل بطول 49.05 كيلومتر استكمل منها ثلاث مراحل بطول 23.4 كيلومترات وتبقى مرحلتان بطول 14.1 كيلومتر يجري العمل بها حالياً، إلى جانب الوصلة المتبقية البالغ طولها 9 كيلومترات المدرجة ضمن أولويات ميزانية وزارة النقل.
فيما يضم القسم الثاني طريقَ ربط الباحة بطريق (الرياض – الرين – بيشة) بطول 169 كيلومتراً اعتمدت منه خمس مراحل حالية الأولى والثانية مفرد بطول 51.35 كيلومتراً تم الانتهاء منها، والثالثة والرابعة مفرد بطول 35 كيلومتراً يجري تنفيذها والمرحلة الخامسة بطول 20 كيلومتراً تحت الترسية إضافة إلى الـ 64 كيلومتراً المتبقية من الطريق.
كما استمع سموه لشرح عن الطريق الذي يربط منطقة عسير بمنطقة مكة المكرمة مروراً بمنطقة الباحة, الذي وجه سموه بدراسة وبحث رفع مستواها حيث يبدأ الطريق من (بيشة – جعبة – جرب – القوامة – كرا الحائط) وصولاً إلى طريق الملك سعود بمحافظة العقيق، وحتى طريق الباحة الطائف مروراً بمراكز وراخ والبعيثة وتربة الخيالة.
وأبدى سمو أمير منطقة الباحة في تصريح صحفي عقب اطلاعه على مخططات المشروع أمله في أن تعمل وزارة النقل على استدراك ما تبقى من الطريق الواقع في حدود المنطقة الإدارية لييسر على المسافرين والقادمين للمنطقة؛ أملاً أن يتم استكمال المشروع في السنوات القليلة المقبلة.
وطالب أمير منطقة الباحة إدارة الطرق والنقل بالمنطقة بمتابعة مختلف الشركات المنفذة لمشاريعها، على أن يتم تشجيع المقاول الجيد واستبعاد المقاول الذي لا ينجز العمل من منافساتها القادمة، كما طالبهم أن يستشفوا آراء مسؤولي المحافظات لتدارك أي أخطاء في التنفيذ.