فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
تعرفهن بسيماهن فهن لا يحتجن لتعريف أنفسهن، يكفي فقط أن تلحظ ملابسهن الضيقة قاتمة الألوان، والإكسسوارات الغريبة في المعصم أو في الجيد، إنهن مراهقات “الإيمو”.
تلك الظاهرة التي بدأت في أوربا عام 1984، وغزت أمريكا في منتصف التسعينيات، وأفرادها يستمعون إلى موسيقى الهاردروك الصاخبة. حالياً بدأ “الإيمو” في الانتشار بين فتيات المدارس والجامعات بالمجتمع السعودي.
ويرى هؤلاء أنهن مختلفات عن زميلاتهن الأخريات، معتقدات أن ما أقدمن عليه ما هو إلا مجاراة للموضة، وأنه لا يوجد في الأمر ما يقلق، ويملن إلى أنواع بعينها من الموسيقى. أما الفتيات العاديات فيستغربن سلوك فتيات “الإيمو” ويرين أن هؤلاء الفتيات “مسترجلات” على تعبير بعضهن.
وتقول هنادي الشمري- طالبة جامعية- إننا نتعرف على فتاة “الإيمو” دون أن تعرف نفسها، لأن هؤلاء عادة ما يملن إلى الملابس الضيقة ذات الألوان القاتمة، فضلاً عن الإكسسوارات ذات الشعارات الغريبة. وأكدت أن هؤلاء بحاجة إلي تشديد الرقابة عليهن ونصحههن.
وأضافت المرشدة الطلابية علياء الرويلي أن تلك الظاهرة تنتشر غالباً في فترة المراهقة لسهولة تأثر الفتاة بما يدور حولها من مؤثرات سلوكية.
وأضافت الرويلي، في المدرسة تتم متابعة من يظهر عليها هذا السلوك، ويتم توجيهها مع إبلاغ أسرتها في حال استمرارها، موضحة أن الأسرة لها دور كبير لتعديل سلوك هؤلاء الفتيات.
ومن جهتها أكدت الدكتورة فتحية القرشي عضو جمعية علوم المجتمع بجامعة الملك سعود في تصريحات إعلامية لها أن الاستمرار فى ظهور الانحرافات السلوكية لدى طالبات الجامعات والمدارس يعود إلى فقدانهن للقدوة الحسنة، وحرمانهن فى أحيان كثيرة من الإشباع العاطفي، فضلاً عن حالات التفكك الأسري، مؤكدة أن ظاهرة “الإيمو” تعد واحدة من أنماط التمرد على الأسرة.
وانتقدت القرشي سلوك بعض المعلمات اللاتي يبدين رفضاً تاماً وتجاهلاً وإنكاراً لهؤلاء الفتيات، الأمر الذى يجعل المعلمات يستكملن دائرة الضياع والشتات الفكري والعاطفي الذي توجده بعض الأسر لدى البنات باستخدام أساليب القسوة أو التدليل أو الإهمال.
وأكدت القرشي أن هناك مغريات كثيرة تدفع الفتاة إلى الانحراف السلوكي، مثل صور تزييف الواقع والحقائق، وإظهار الانحراف السلوكي بصورة الموضة، والجريمة في بعض الأوقات تلبث ثوب البطولة.
وطالبت القرشي جميع مؤسسات المجتمع بالتكاتف من أجل محاربة الانحرافات السلوكية للفتيات، وتقديم الموعظة الحسنة لهن واحتوائهن فى وقت مبكر.
بو نواف
لا حول ولا قوة إلى بالله
ايمووو
وش المشكله انا ايمووووووووووووو
غير معروف
عسل
خلود
عرض تقديمى عن ظاهرة الايمو
غير معروف
لاحول ولا قوة الا بالله