الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
وقع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، ووزيرة الخارجية الإيطالية إيما بونينو نيابة عن وزير التراث والثقافة والسياحة الإيطالي ماسيمو براي إعلاناً مشتركاً في روما، لتعزيز التعاون بين الهيئة العامة للسياحة والآثار، ووزارة التراث والثقافة والسياحة الإيطالية وذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية.
وجرى التوقيع على هامش افتتاح معرض “السعودية ملتقى الحضارات” في متحف “فتريانو”، الذي تنظمه الهيئة ضمن الاحتفالية التي تقيمها المملكة السعودية في روما بمناسبة مرور (80) عاماً على قيام العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وجمهورية إيطاليا.
ويشمل التعاون بين الجانبين البرامج التدريبية وتبادل المعلومات في مجالات أنشطة المتاحف، بما فيها تصميم متاحف جديدة وتطويرها، وترميم التراث الثقافي والمحافظة عليه، والتراث العمراني، إضافة إلى التعاون في مجال السياحة.
ويأتي توقيع الإعلان المشترك بين الهيئة ووزارة التراث والثقافة والسياحة بإيطاليا لإدراكهما لأهمية الإرث التاريخي الذي يميز التراث الثقافي الثري لكلا البلدين، وأهمية تبادل الخبرات في مجالات السياحة، والمتاحف، وأعمال الترميم، والتدريب المتخصص في مجال المحافظة على التراث الثقافي، وبخاصة التراث العمراني، حيث تمتلك المؤسسات الإيطالية خبرة متميزة في هذه المجالات.
ويمهد الإعلان المشترك إلى قيام الهيئة العامة للسياحة والآثار ووزارة التراث والثقافة والسياحة الإيطالية بالعمل على تأسيس اتفاقيات أو تفاهمات تضع التعاون في المجالات المشار إليها في إطار مؤسسي وتنظيمي.
التاترك
فيه برنامج مسابقات بلقناة الاولى خلال شهر رمضان مسجل في ماليزياء ولكن اتوقع انه ساهم في توعية البعض الى ان يحذون بمناطقنا الى مثل ما نرى ونسمع من التلفاز ومن من زارها شخصيا