عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
وجّه العقيد السوري المنشق -رياض الأسعد، الذي كان من بين أول مؤسسي الجيش الحر- رسالة، دعا فيها إلى “إعادة تقييم” لما مرّ على الثورة السورية من “أمواج وأعاصير”، وذلك بعد تعليقات له، أشار فيها إلى تخريج دفعة من الضباط، ضمن ما يعرف بـ”الجيش الوطني” التابع للمعارضة، بتدريب أمريكيّ.
وقال الأسعد، الذي تعرض لمحاولة اغتيال في دير الزور -قبل أشهر- أدت إلى بتر قدمه: “عامان ونصف على الثورة.. عامان ونصف، نحاول احتراف الحرية، ونقاتل تمسكاً بحقنا بها، لأنها شريان الحياة وعبق التاريخ وصيرورته.”
وتابع الأسعد بالقول: “الثورة إماطة اللثام عن الظلم واجتثاث أدواته ومحاكمة تكريساته، لإسادة العدل بين الناس.. لقد انطلقنا بالثورة السوريّة رفضاً لظلم النظام واستبداده وفساده وإفساده وعمالته، لنجتثّه من أرضنا، ونحرر وطننا وإنسانيتنا.”
واتهم الأسعد، جهات لم يسمّها بمحاولة “إفراغ الثورة من مضمونها العقائدي الفكري، لتقع فريسة الاحتواء, ليسهل على أجندات التوجيه والتدريب الخارجي، الهيمنة على مسارها ومصادرة قرارها”.
وأضاف: “اليوم لو أعدنا تقييم ما عبر علينا من أمواج وأعاصير عاتية، سنجدد الانطلاق، مصممين على تحقيق الأهداف وعقائدية المسار، بالفكر والنار، وبنادق الثوار، وأقلام الأحرار، وحناجر الأخيار.”