لحظة وصول ولي العهد إلى مقر مبادرة مستقبل الاستثمار
ولي العهد يستقبل نائب رئيس جمهورية الصين ويستعرضان العلاقات الثنائية
الرئيس السوري يستقبل السواحه لمناقشة آفاق الشراكة في الاقتصاد الرقمي بين البلدين
الرياض تحتضن النسخة الأولى من منتدى القطاع غير الربحي الدولي ديسمبر المقبل
وزير الاستثمار البريطاني: نتعلم من السعودية ونشاركها الطموح
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق مؤتمر أبشر 2025 ومبادرة أبشر طويق ديسمبر القادم
السماك الأعزل يزين سماء السعودية لـ13 يومًا
التأمينات تطلق خدمة الدفع التلقائي لتحسين تجربة أصحاب العمل
ترامب يلمّح إلى خفض الرسوم على الصين
ضبط مواطن رعى 50 رأسًا من الأغنام في مواقع محظورة بمحمية الملك عبدالعزيز
ناقشت صحيفة “أورشليم بوست” الإسرائيلية، القرار الذي اتخذته المملكة، برفضها مقعدها في مجلس الأمن، والذي أثار عديداً من ردود الأفعال الدولية والإقليمية, حيث عنونت الصحيفة تقريرها بسؤال: هل قرار السعودية جاء لنيل التكريم؟
وأشارت الصحيفة إلى أنه من الممكن أن تكون هذه الخطوة لجذب انتباه العالم.
ونقلت الصحيفة تعليقاً لموردخاي كيدر -مدير مركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام (تحت التأسيس)، وباحث مشارك في مركز بيغن_السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بار إيلان- قوله: السعودية أظهرت أمام العالم أن قرارها يعتبر “سلوكاً أخلاقيّاً” بدفاعها عن القضية الفلسطينيّة والسوريّة، ولم تتحدث عن إيران بشكل مباشر، رغم أن إسرائيل -حسب قوله- لا تمثل خطراً على السعودية بقدر ما تمثل إيران..!
وأشار كيدار إلى أن فهم ثقافة الشرق الأوسط من الممكن أن يفسر سرّ قرار السعودية, حيث لن تقبل أن تكون عضواً من “الدرجة الثانية” في المجلس، وتصويتها لن يكون ذا قيمة، مقارنة بالدول الخمس التي لها حقّ النقض، وهو ما تجلّى في رفض الصين وروسيا المبادرات السعودية بشأن سوريا، وهو ما وضعها في موقف محرج.
وتابع أنه يعتقد أن وجود السعودية خارج مجلس الأمن، يعد موقفاً أفضل من تواجدها “غير المؤثر” داخله، وبالتالي هي تحصل على التكريم المناسب وهي بالخارج وليس الداخل.
مواطن
السعودية رئيسة العالم كزعيم أنف: