بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يصعد الحجاج من مختلف الجنسيات إلى أعلى قمة جبل “الرماة” بمدينة الرسول- صلى الله عليه وسلم- من أجل التبرك والدعاء، واستشعار مواضع أقدام صحبة الرسول الكريم.
ورصدت عدسة “المواطن” خلال جولتها الميدانية بالجبل الذي شهد غزوة “أحد” حجاجاً يتبارون فيما بينهم في الحصول على قطع من صخور الجبل، وآخرين ينحتون أسماءهم للذكرى، والبعض وقف هناك متضرعاً يرفع أكفه بالدعاء إلى الله تعالى.
ورغم ما له من قداسة في نفوس مرتاديه من الحجاج، رصدت عدسة “المواطن” وجود كميات كبيرة من النفايات وملايين الأسماء المنحوتة على الصخور، فضلاً عن اتخاذ بعض رواده من قمة الجبل مكاناً للقيلولة.
واعتبر “هاكان”- من تركيا- أن أحجار الجبل عزيزة على نفوس رواده لقداستها، وأوضح أنها تقدم كهدايا للأهل والأحباب، لافتاً إلى أن قيمتها مكتسبة من وقوف المسلمين عليها أثناء غزوة أحد.
وأضافت الحاجة نبيلة- من مصر- أن نقش الأسماء على الجبل لجلب البركة من الله، موضحة أن الوقوف والدعاء أعلى قمة الجبل من أجل أن نلتقي صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام، فضلاً عن السعادة التي تشعر بها فوق الجبل.
ويعد “الرماة” جبلاً صغيراً يقع فى الجهة الجنوبية الغربية من جبل أحد فى المنطقة التى شهدت غزوة أحد عام 3 هجرية. يمتد من الشمال إلى الجنوب وبه شيء من الميل نحو الشرق وبقربه مجرى وادى قناة، وهو قليل الارتفاع بني عليه مسجد فى العهد العثماني.
ويطلق عليه جبل “الرماة”؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضع “الرماة” عليه قبيل الغزوة وأوصاهم بحماية ظهورالمسلمين ومنع تسلل المشركين من الخلف.
بينوا للناس دينهم الحق!
وهل يجوز مايفعله هؤلاء الجهله من التبرّك والتعبّد بالجبل؟؟؟