لقطات من استهداف إسرائيل مفاعل آراك النووي
محافظ الطائف يستقبل الشيخ السديس ويثمن جهود رئاسة الحرمين
أسعار النفط ترتفع مع تصاعد التوترات الجيوسياسية
ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10610 نقاط
ابتداءً من السبت.. فتح باب القبول للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين بكلية الملك فهد
إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
شاركت هيئة حقوق الإنسان بعسير ممثلة بالقسم النسائي في جملة من الأيام العالمية انطلاقاً من حرص الهيئة على تنويع أنشطتها والتعريف بكل يوم عالمي وفق معايير وأنظمة وتشريعات تتناسب مع الفئات المستهدفة.
وزار القسم النسوي التابع لهيئة عسير في اليوم العالمي للمسنين “28” مسنة داخل دار المسنين التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية إذ تم الجلوس مع المسنات وتبادل الأحاديث الودية معهن وتقديم هدايا بالإضافة إلى تقديم عرض تعريفي لمنسوبات الدار بحقوق المسنين وفق الاتفاقية الدولية المعمول بها داخل المملكة العربية السعودية.
ويأتي ذلك تأكيداً على أهمية تعزيز احترام الذات عند المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى استعادة إحساسهم بذواتهم ومساعدتهم اجتماعياً ونفسياً وإضفاء البسمة على شفاه كبيرات السن من خلال البرامج المنوعة التي تقوم بها الهيئة
من جانبه أكد المشرف العام على هيئة حقوق الإنسان بمنطقة عسير وعضو مجلس الهيئة الدكتور هادي اليامي حرص الهيئة هذا العام على مشاركة المسنات والمسنين يومهم العالمي.
وأشار إلى أن الهيئة قامت خلال الفعالية بتفقد أحوال المسنات والتأكد من الخدمات المقدمة لهن كرعاية صحية ونفسية وضمان تمتعهن بكامل حقوقهن التي نصت عليها الاتفاقية المعمول بها داخل الدار .
وأوضح أن الهيئة نظمت أيضا فعالية اليوم العالمي والعربي لحقوق الطفل انطلاقا من اهتمامها ورعايتها لهذه الشريحة المهمة من المجتمع حيث دعت الكثير من القوانين والاتفاقات الدولية التي وقعت عليها المملكة العربية السعودية إلى الاهتمام بالطفل باعتباره النواة الأولى للتشكيل الاجتماعي والعناية به تعني إقامة بناء مجتمعي سليم.
وركز الوفد النسائي خلال الاحتفال على عوامل مهمة في هذا الجانب ابتداء من الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل في السعودية وذلك المؤسسات التربوية التي تكمل احتضان الطفل وتربيته والعناية به تتحمل مسؤوليات إكمال دور الأم والأسرة .
كما تم التطرق إلى أشكال العنف وآثاره إلى جانب ربط البنود التي وافقت ووقعت عليها السعودية بالشريعة الإسلامية مباشرة من خلال عدد من أحاديث السنة النبوية التي تكفل منذ نشأة الإسلام حقوق الإنسان بشكل عام والطفل بشكل خاص .
واحتوت الأجنحة التابعة للهيئة على مجلات ومطويات وبروشورات حقوقية تثقيفية أقيمت على هامش الحلقة .
يذكر أن عدد الحضور فاق الـ680 من الأمهات والطالبات والمعلمات بكل من المؤسستين التعليميتين بمحافظة خميس مشيط ومركز الواديين.
بنت الهاشم
هل من جواب لطلبي السابق