قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير رئيس مجلس المنطقة أهمية تنمية الجوانب الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية بالمنطقة بما يخدم المواطن.
وأوضح سموه أن إيجاد الفرص للشباب والتوظيف بالقطاع الخاص من أهم الأولويات في الوقت الراهن.
ونوه سموه خلال ترؤسه صباح اليوم اجتماع المحافظين السنوي الأول بمكتبه وبحضور وكلاء الإمارة المساعدين ومحافظي المحافظات وعدد من القيادات الأمنية على ضرورة تكامل الجهود بين الجهات الحكومية وتعاضدها بما يضمن سير العملية التنموية؛ لخدمة المواطن والمقيم في كافة أرجاء محافظات المنطقة ومراكزها، بالإضافة إلى التركيز على النواحي البيئية.
وشدد سموه على ضرورة تفعيل الدور المأمول للجوانب الأمنية والتركيز على سير عملها؛ كونه أساس استقرار الحياة وتطورها، موضحاً أن تعاون المواطن والمقيم مع الأجهزة الأمنية ضرورة وطنية وتنموية قائلا” الأمن الذي ننعم به يقف على هرم مسؤولياتنا”.
وقد شملت أوراق عمل الاجتماع عدداً من الجوانب المهمة، كتحسين الخدمات الحكومية المقدمة في كافة محافظات المنطقة ومراكزها والعمل على دعمها وتعزيزها وتفعيل الدور الرقابي والمتابعة من قبل رؤساء الأجهزة الحكومية بالمحافظات لإنجاز الأعمال في الوقت المحدد بأهدافها المنشودة ، كإيجاد فرص عمل لأبناء المنطقة، وأهمية مراقبة أسعار السلع وتوسيع الاستثمار وتهيئة أماكن الترفيه للأسر والشباب كالساحات الشعبية الخاصة بالاحتفالات وملاعب الشباب الرياضية وتهيئة المرافق العامة وتطويرها ، ورفع مستوى النظافة بداخل المدن والقرى، واستثمار الأماكن التراثية في المنطقة للمحافظة عليها وضمان الاستفادة من إمكانياتها .
