40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
تباينت ردودُ الفعل الجزائرية على تصريحات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الحاكم -عمار سعداني- والتي دعا خلالها الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة للترشح إلى ولاية رابعة.
وبرزت أصواتٌ داعمة من الأحزاب الحليفة للجبهة، فيما نددت حركةُ النهضة الجزائرية الإسلامية بما وصفته بـ”فلكلور العهدة الرابعة”.
وقال عمار سعداني -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني- إن دعوة بوتفليقة للترشح مجدداً “راجعة إلى الحصيلة الإيجابية التي حققها الرئيس منذ توليه مقاليد الحكم سنة 1999 وكذلك إلى ما قبلها حينما كان يشغل منصب وزير الخارجية”.
وأعلن ميلود شرفي -رئيس الكتلة البرلمانية للتجمع الوطني الديمقراطي- أن حزبه “يساند مواصلة تنفيذ البرنامج التنموي الذي أقره رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة”. الذي غاب عن المشهد لأسابيع بعد وعكة صحية أدت إلى موجة من الشائعات في البلاد.
في المقابل قال فاتح ربيعي -الأمين العام لحركة النهضة الجزائرية- إنّ الجزائر “تعيش حالة فلكلور لتحالف وهمي للعهدة الرابعة” متهماً السلطات بتفتيت التيار الإسلامي وضرب التيار العلماني أيضاً.
وأضاف ربيعي، إنّ النهضة وقفت ضد عدم تحديد سقف للولايات الرئاسية مضيفاً: “وقفنا ضد فتح العهدات ولا زلنا عن قناعة سياسية وواقعية وعلمية؛ لأننا ندرك أن المناصب العليا السيادية لا يمكن لشخص أن يعطي أكثر من عهدتين، لقد استنفذ أغراضه ولا يمكن لأي شخص أن يخرج من دائرة السنن الكونية لطاقة الانسان المحدودة”.