حساب المواطن يجيب: هل يتم الإفصاح عن العقارات ذات العوائد المالية فقط؟ وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة بالفيديو.. مقتل وإصابة العشرات جراء انهيار طريق سريع في الصين سوق الأسهم يغلق عند مستوى 12345 نقطة بتداولات 5.9 مليارات ريال ابتزاز جنسي وعبارات منافية للآداب.. القبض على مواطن بالرياض القبض على مقيم لترويجه الحشيش والشبو المخدر بالشرقية إيطالي يدير مباراة النصر والخليج لقطات مذهلة لتدفق شلالات الهضب شمال وادي الدواسر تردد القنوات الناقلة لـ مباراة بوروسيا دورتموند ضد باريس سان جيرمان
أكدت المملكة العربية السعودية أهمية تنفيذ اتفاقية الأسلحة الكيماوية، انطلاقاً من سياستها الرامية إلى نزع جميع أسلحة الدمار الشامل في ظل رقابة دولية صارمة وفعالة، ووفقاً للفقرة الأولى من ديباجة الاتفاقية، مشيرة إلى أن التزامها بالاتفاقية واهتمامها بتنفيذها على المستويين الوطني والدولي، هو امتداد لسياستها الهادفة إلى الإسهام بفعالية في جهود حظر جميع أسلحة الدمار الشامل ومنع انتشارها، على أساس أن وجود تلك الأسلحة يُشكل تهديداً للسلم والأمن الدوليين.
جاء ذلك في كلمة المملكة التي ألقاها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة هولندا ومندوب المملكة الدائم لدى منظمة حظر الأسلحة الكيماوية عبدالله الشغرود خلال الدورة 74 للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية التي بدأت أعمالها اليوم.
ودعت المملكة خلال كلمتها المجتمع الدولي في مناسبات عدة لتقديم الدعم اللازم في سبيل تحقيق هذا الهدف، الذي هو حق مشروع لشعوب المنطقة، وداعم رئيس لأمن المنطقة واستقرارها.
وأوضحت المملكة أن الاتفاقية أكدت على التنمية الاقتصادية والتقنية والتعاون الدولي في ميدان النشاطات الكيماوية في الأغراض غير المحظورة بموجبها، مع تقدير المملكة لما بُذل في الماضي، إلا أنها ترى الحاجة الملحة لبذل المزيد من الجهود لتحقيق متطلبات المادة الحادية عشرة من الاتفاقية، خاصة فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا والمعدات والخبرات المرتبطة بالصناعات الكيماوية غير المحظورة بموجب الاتفاقية إلى الدول النامية، وإزالة الحواجز التي يضعها العديد من الدول المتقدمة صناعياً في هذا الجانب، الأمر الذي سيُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية الدولية، ويعود بالنفع على جميع الأطراف، ولا سيما في ظروف الأزمة الاقتصادية العالمية، التي تحتاج ولا شك إلى تعزيز التعاون الدولي في شتى المجالات لمواجهتها والحد من آثارها خاصة على الدول النامية.