ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
وجّه العقيد السوري المنشق -رياض الأسعد، الذي كان من بين أول مؤسسي الجيش الحر- رسالة، دعا فيها إلى “إعادة تقييم” لما مرّ على الثورة السورية من “أمواج وأعاصير”، وذلك بعد تعليقات له، أشار فيها إلى تخريج دفعة من الضباط، ضمن ما يعرف بـ”الجيش الوطني” التابع للمعارضة، بتدريب أمريكيّ.
وقال الأسعد، الذي تعرض لمحاولة اغتيال في دير الزور -قبل أشهر- أدت إلى بتر قدمه: “عامان ونصف على الثورة.. عامان ونصف، نحاول احتراف الحرية، ونقاتل تمسكاً بحقنا بها، لأنها شريان الحياة وعبق التاريخ وصيرورته.”
وتابع الأسعد بالقول: “الثورة إماطة اللثام عن الظلم واجتثاث أدواته ومحاكمة تكريساته، لإسادة العدل بين الناس.. لقد انطلقنا بالثورة السوريّة رفضاً لظلم النظام واستبداده وفساده وإفساده وعمالته، لنجتثّه من أرضنا، ونحرر وطننا وإنسانيتنا.”
واتهم الأسعد، جهات لم يسمّها بمحاولة “إفراغ الثورة من مضمونها العقائدي الفكري، لتقع فريسة الاحتواء, ليسهل على أجندات التوجيه والتدريب الخارجي، الهيمنة على مسارها ومصادرة قرارها”.
وأضاف: “اليوم لو أعدنا تقييم ما عبر علينا من أمواج وأعاصير عاتية، سنجدد الانطلاق، مصممين على تحقيق الأهداف وعقائدية المسار، بالفكر والنار، وبنادق الثوار، وأقلام الأحرار، وحناجر الأخيار.”