زلزال عنيف يضرب إندونيسيا
البديوي: مجلس التعاون منذ نشأته يعمل بمبدأ “أن أمن الخليج كُلٌ لا يتجزأ”
أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
ناقشت صحيفة “أورشليم بوست” الإسرائيلية، القرار الذي اتخذته المملكة، برفضها مقعدها في مجلس الأمن، والذي أثار عديداً من ردود الأفعال الدولية والإقليمية, حيث عنونت الصحيفة تقريرها بسؤال: هل قرار السعودية جاء لنيل التكريم؟
وأشارت الصحيفة إلى أنه من الممكن أن تكون هذه الخطوة لجذب انتباه العالم.
ونقلت الصحيفة تعليقاً لموردخاي كيدر -مدير مركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام (تحت التأسيس)، وباحث مشارك في مركز بيغن_السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بار إيلان- قوله: السعودية أظهرت أمام العالم أن قرارها يعتبر “سلوكاً أخلاقيّاً” بدفاعها عن القضية الفلسطينيّة والسوريّة، ولم تتحدث عن إيران بشكل مباشر، رغم أن إسرائيل -حسب قوله- لا تمثل خطراً على السعودية بقدر ما تمثل إيران..!
وأشار كيدار إلى أن فهم ثقافة الشرق الأوسط من الممكن أن يفسر سرّ قرار السعودية, حيث لن تقبل أن تكون عضواً من “الدرجة الثانية” في المجلس، وتصويتها لن يكون ذا قيمة، مقارنة بالدول الخمس التي لها حقّ النقض، وهو ما تجلّى في رفض الصين وروسيا المبادرات السعودية بشأن سوريا، وهو ما وضعها في موقف محرج.
وتابع أنه يعتقد أن وجود السعودية خارج مجلس الأمن، يعد موقفاً أفضل من تواجدها “غير المؤثر” داخله، وبالتالي هي تحصل على التكريم المناسب وهي بالخارج وليس الداخل.
مواطن
السعودية رئيسة العالم كزعيم أنف: