مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة سلوفينيا بذكرى اليوم الوطني
نظام التأمين الجديد.. أهداف عديدة لإعادة هيكلة القطاع وعقوبات وغرامات مليونية
5 أيام على انتهاء مهلة إيداع القوائم المالية لشركات 31 ديسمبر 2024
ارتفاع درجات الحرارة عن المعدل خلال صيف 2025 بالسعودية
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
ميتا تكشف عن نظارات أوكلي للذكاء الاصطناعي بمزيات جديدة
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في المدينة المنورة
سطر عدد من النقاد والكتّاب السياسيين آراءهم حول رفض المملكة العربية السعودية واعتذارها عن قبول عضوية مجلس الأمن حتى يتم إصلاحه.
وقال الدكتور فهد العرابي مفكر وكاتب، رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام إن موقف السعودية من عضوية مجلس الأمن فضح واقع المجلس المتخاذل المرتهن دائماً للتجاذبات السياسية بين القوى الكبرى فحسب.
من جهته أوضح محمد الحضيف أن القرار يتسم بالقوة والفاعلية، فيما لو سعت السعودية لتعزيز علاقاتها الخارجية بتحالفات إقليمية متينة، تحفظ أمنها الوطني.
وعلق الدكتور أحمد الجميعة مدير تحرير صحيفة الرياض لشؤون التحقيقات أنه قرار شجاع، وتوقيت مثالي، وتبرير منطقي، ولكن الأهم أن يبقى هم الداخل وتطلعاته وآماله ووحدته وأمنه هي الأهم.
وقال الناقد، الكاتب في صحيفة اليوم السعودية، والراية القطريه عبدالله الملحم إن هذه العضوية جاءت بمثابة إرضاء والمملكة رفضتها احتجاجاً على مواقف مجلس الأمن من قضايانا، خاصة سوريا.
ابوو ناصرر
هو قرار نادر وشجاع ويجب أن تكون السعودية عضواً دائماً نيابة عن العالمين الإسلامي والعربي.
ربما تكتفي وتركز السعودية على بعض القضايا السياسية الرئيسية خارجياًفقط؛والإلتفات على السياسة الداخلية أكثر وإصلاح الداخل ودعم أكبر للجهود المبذولة لتطوير الوزارات وتلبية حاجات المواطنين الرئيسية.