جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.0% خلال مارس 2025
3 سلوكيات بسيطة لإنقاص الوزن
سطر عدد من النقاد والكتّاب السياسيين آراءهم حول رفض المملكة العربية السعودية واعتذارها عن قبول عضوية مجلس الأمن حتى يتم إصلاحه.
وقال الدكتور فهد العرابي مفكر وكاتب، رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام إن موقف السعودية من عضوية مجلس الأمن فضح واقع المجلس المتخاذل المرتهن دائماً للتجاذبات السياسية بين القوى الكبرى فحسب.
من جهته أوضح محمد الحضيف أن القرار يتسم بالقوة والفاعلية، فيما لو سعت السعودية لتعزيز علاقاتها الخارجية بتحالفات إقليمية متينة، تحفظ أمنها الوطني.
وعلق الدكتور أحمد الجميعة مدير تحرير صحيفة الرياض لشؤون التحقيقات أنه قرار شجاع، وتوقيت مثالي، وتبرير منطقي، ولكن الأهم أن يبقى هم الداخل وتطلعاته وآماله ووحدته وأمنه هي الأهم.
وقال الناقد، الكاتب في صحيفة اليوم السعودية، والراية القطريه عبدالله الملحم إن هذه العضوية جاءت بمثابة إرضاء والمملكة رفضتها احتجاجاً على مواقف مجلس الأمن من قضايانا، خاصة سوريا.
ابوو ناصرر
هو قرار نادر وشجاع ويجب أن تكون السعودية عضواً دائماً نيابة عن العالمين الإسلامي والعربي.
ربما تكتفي وتركز السعودية على بعض القضايا السياسية الرئيسية خارجياًفقط؛والإلتفات على السياسة الداخلية أكثر وإصلاح الداخل ودعم أكبر للجهود المبذولة لتطوير الوزارات وتلبية حاجات المواطنين الرئيسية.