الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
الشرع: الشعب السوري فخور بالانتقال من الفوضى إلى الانتخابات
“زاتكا” تدعو المنشآت إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة
المرور يحدد أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في الشرقية
الداخلية تنفّذ زيارات وورش عمل تخصصية مع سلطات إنفاذ القانون في دول الاتحاد الأوروبي
افتتح رئيسُ ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ عبدالعزيز بن محمد النصار، وبحضور الشيخ منصور بن حمد المالك رئيس ديوان المظالم سابقاً، صباح اليوم برنامج اللقاء السنوي الثاني (عدالة ناجزة) لأصحاب الفضيلة قضاة محاكم الاستئناف الإدارية الذي أقيم بمقر محكمة الاستئناف الإدارية بالرياض.
وأكد رئيسُ الديوان -خلال كلمته- أنّ من أعظم النعم التي تعيش بها بلادنا اتخاذها الدين القويم منهاجاً ودستوراً فرُدت المظالم وانتشر الأمن وأرسى الله به دعائم الملك، ومما يجب علينا بيان حق الشكر والثناء لأهل الحق وعلى رأسهم مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز صاحب المشروع الاستراتيجي لتطوير القضاء على بذله السخي واللامحدود لمرفق القضاء.
وقال إن عام 1434هـ كان عاماً اكتمل به توزيع المحاكم الإدارية في مناطق المملكة وفق الآلية التنفيذية لنظامي القضاء وديوان المظالم واكتمال عقد المحاكم الإدارية في مطلع العام الحالي 1435 في مرحلتها الأولى.
وأضاف أنه خلال هذا الشهر المحرم شهد الجميعُ صدور المراسيم الملكية الكريمة اللازمة بالموافقة على أنظمة المرافعات أمام ديوان المظالم والمرافعات الشرعية والإجراءات الجزائية وقد نالت اهتمام الجهات التنظيمية في الدولة من الدراسة والمراجعة بما يحقق جميع التطلعات فأقرت عدداً من الضمانات القضائية كان أبرزها تمكين المتقاضين من الترافع أمام محاكم الاستئناف الإدارية والاعتراض على الأحكام الصادرة منها أمام المحكمة الإدارية العليا وأحكام أخرى نص عليها النظام تمثل اهتمام خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بمرفق القضاء عناية تعظيم، ودعم وتطوير بما يحفظ لهذا الجهاز مكانته من التشريع الإسلامي حفظاً للحقوق ورفعاً للظلم.