مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
أكدت وزارة التربية والتعليم -في بيان صحفي لها اليوم- أسفها على حادثة الاعتداء، التي تعرض لها أحد المعلمين في إدارة التربية والتعليم بوادي الدواسر.
وشددت التربية على أنها -في الوقت الذي تقف فيه ضد العنف بكل أشكاله، وتمنع ضرب الطلاب واستخدام جميع الأساليب غير التربوية- فإنها تكفل للمعلمين مكانتهم، وتشدد على أهمية احترام المعلم بصفته المربي وأساس العملية التربوية وصانع مستقبل الأجيال.
وأكدت الوزارة أن أيّ خلاف قد يحدث بين المعلم وابنه الطالب، هو خلاف أبوي، يجب أن لا يتجاوزه إلى ما هو أكبر، ويمكن حله بالطرق النظامية. مشيرة إلى أن الواجب سلوك الطرق النظامية والتربوية، والرجوع لإدارة المدرسة -ومن يخصه الأمر- لمعالجة القضية بعيداً عن العنف.
وأضافت: أن القضية ستأخذ مجراها النظامي، الذي يكفل حقوق الجميع لدى الجهات المختصة، وستتابع مع الجهات المختصة مجريات التحقيق، كما أنها ستقوم بتشكيل لجنة لدراسة الحالة ومعرفة أسبابها والحدّ من تكرارها.
وتعود تفاصيل الحادثة، إلى اعتداء شقيقين بأسلحتهم النارية على معلم ضرب شقيقهما الأصغر، الذي يدرس بالمرحلة الابتدائية بمحافظة وادي الدواسر. حيث قام الشقيقان بضرب المعلم بمؤخرة الأسلحة، ما ألحق بع عدة كسور وإصابات أخرى.
احمد صالح آل جلباب
بسبب الوزارة الموقرة لم يعد للمعلم هيبة
فكل من هب ودب يحمل عليه الاسلحة والعصي بل ويقتله داخل حرم المدرسة
ويقتحمون مقر عمله وبالعصي والركل والرفس يضربونه
وتخرج الوزارة لتتبجح بقوفها مع المعلم وهي بعيدة كل البعد عن الوقوف معه
يحيى الشهري
ركزوا على الاخطاء الأملائية ياصحيفة المواطن الخبر به خطاء إملائي