أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
صقارون دوليون يثمنون تسهيلات نادي الصقور في نقل واستضافة الصقور المشاركة بالمزاد الدولي لمزارع الإنتاج
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
يعود غداً الجمعة برنامج “حراك” -الذي يبثّ على قناة فور شباب، ومن تقديم الإعلامي عبدالعزيز قاسم، وذلك بعد توقف لشهرين، منذ إجازة عيد الأضحى المبارك- ليناقش قضية الحملة التصحيحية لمخالفي نظام الإقامة والعمل تحت عنوان “حملة التصحيح.. وماذا بعد”.
وسيكون ضيفا الحلقة؛ الكاتب والناشط الوطني جميل فارسي، إضافة إلى رئيس مركز “أسبار” للبحوث فهد العرابي الحارثي.
وستتخلل البرنامج مداخلات هاتفية من؛ أحمد الحميدان -وكيل وزارة العمل- وعبدالوهاب آل مجثل -عضو مجلس الشورى السابق- وصالح السريع، رجل الأعمال.
بينما ستكون أبرز محاور الحلقة:
– هل كانت الوزارات التي خططت لحملة التصحيح مستشرفة لهذا الوضع الذي نحن عليه، والإفرازات على الأصعدة الأمنية والاقتصادية والاجتماعية؟
– برزت لنا مشكلة الإثيوبيّين.. كيف هو التعامل الأمثل معهم، وهم بمئات الآلاف في المدن الكبيرة؟
– أليس من خوف أمني وسياسي من استثمار دول معادية كإيران وإسرائيل هؤلاء المبعدين أو الساخطين بيننا من هذه العمالة؟
– هل ستتوقف الأمور عند هذه الاحتجاجات البسيطة، والغلاء النسبي الذي أصاب السلع والخدمات، أم ستتفاقم؟
– ما هي الخطوات التالية في حملة التصحيح، وأين يقف دور المواطن؟
– أليس من الأجدى اليوم، إعادة النظر في حملة التصحيح، ومرحلتها، بأن تبدأ بالأهم ثم المهم، بدلاً من هذا الجهد في جميع الاتجاهات؟
التربيةالخاصة و الكفيف!!
د.عبدالعزيز
وضع المكفوفين والمعاقين ودمجهم في المدارس الكبيرة يحتاج حلقة خاصة….
تصدق انهم دامجين الكفيف بالدورالثاني بالرياض..
كيف يمكن انقاذ الطالب المبصر فما بالك بالطالب الكفيف الله يرحمة.