عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
يشارك الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز -أمير منطقة الباحة- والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز -رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار- ووزير الثقافة والإعلام -الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة- يوم غدٍ، في جلسة الحوار المفتوح، التي تأتي ضمن ملتقى الباحة للإعلام “الإعلام والتنمية”، الذي تستمر فعالياته على مدى يومين.
وتأتي الجلسة المفتوحة التي تحمل شعار الملتقى، بمشاركة نائب رئيس تحرير صحيفة المدينة -محمد بن علي الزهراني- والكاتب بصحيفة الوطن -الدكتور علي الموسى- والإعلامي يحيى الأمير.
وأوضح أمين عام الملتقى، مدير المركز الإعلامي بالباحة -محمد بن صالح آل ناجم- أن الجلسة المفتوحة -التي ستقام على مسرح القاعة الرئيسة بمركز الملك عبدالعزيز الحضاري بالباحة- ستكون بمثابة حوار وعصف ذهني بين المشاركين، يدلي فيها المتحدثون بآرائهم وتجاربهم حول السياسات الإعلامية، كداعم للاتجاهات الإيجابية في إحداث وتحفيز محركات الرقي والتطور وآليات بناء الحشد المجتمعي التضامني، لتفعيل برامج وخطط التنمية المستدامة وزيادة معدلات الاستثمار على مستوى المناطق، وما سيصحب ذلك من وظيفة التخطيط الإعلامي واستراتيجياته المختلفة، لتسريع وتيرة النمو والإعمار، وكيفية اندماج المضمون الإعلامي، مع اهتمامات المواطن واحتياجاته التنموية.
وأكد أن هذا التجمع الإعلامي الكبير الذي يتيحه ملتقى الباحة للإعلام يمثل فرصة مواتية أمام الإعلاميين لتبادل وجهات النظر، بينما يخدم المسار الإعلامي الوطني، وتقديم رؤى مدروسة وعميقة حول دور الإعلام ووظيفته في مواجهة غزو الثقافات، وإسهاماته في تهيئة المجتمع فكريّاً ونفسيّاً لإنجاز مراحل النمو بروح المبادرة والانتماء الوطني البناء والعمل المنتج، وفق قيم وخصائص سلوكية إيجابية، تقود للاعتماد على الذات في تفعيل العملية التنموية، وبأسلوب يسهم في التخلص من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية المعيقة للنمو والاستغلال الأمثل للطاقات والموارد التي تنعم بها المملكة.