بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي السعودية تنافس الصين والولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي بـ100 مليار دولار وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله
يشارك الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز -أمير منطقة الباحة- والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز -رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار- ووزير الثقافة والإعلام -الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة- يوم غدٍ، في جلسة الحوار المفتوح، التي تأتي ضمن ملتقى الباحة للإعلام “الإعلام والتنمية”، الذي تستمر فعالياته على مدى يومين.
وتأتي الجلسة المفتوحة التي تحمل شعار الملتقى، بمشاركة نائب رئيس تحرير صحيفة المدينة -محمد بن علي الزهراني- والكاتب بصحيفة الوطن -الدكتور علي الموسى- والإعلامي يحيى الأمير.
وأوضح أمين عام الملتقى، مدير المركز الإعلامي بالباحة -محمد بن صالح آل ناجم- أن الجلسة المفتوحة -التي ستقام على مسرح القاعة الرئيسة بمركز الملك عبدالعزيز الحضاري بالباحة- ستكون بمثابة حوار وعصف ذهني بين المشاركين، يدلي فيها المتحدثون بآرائهم وتجاربهم حول السياسات الإعلامية، كداعم للاتجاهات الإيجابية في إحداث وتحفيز محركات الرقي والتطور وآليات بناء الحشد المجتمعي التضامني، لتفعيل برامج وخطط التنمية المستدامة وزيادة معدلات الاستثمار على مستوى المناطق، وما سيصحب ذلك من وظيفة التخطيط الإعلامي واستراتيجياته المختلفة، لتسريع وتيرة النمو والإعمار، وكيفية اندماج المضمون الإعلامي، مع اهتمامات المواطن واحتياجاته التنموية.
وأكد أن هذا التجمع الإعلامي الكبير الذي يتيحه ملتقى الباحة للإعلام يمثل فرصة مواتية أمام الإعلاميين لتبادل وجهات النظر، بينما يخدم المسار الإعلامي الوطني، وتقديم رؤى مدروسة وعميقة حول دور الإعلام ووظيفته في مواجهة غزو الثقافات، وإسهاماته في تهيئة المجتمع فكريّاً ونفسيّاً لإنجاز مراحل النمو بروح المبادرة والانتماء الوطني البناء والعمل المنتج، وفق قيم وخصائص سلوكية إيجابية، تقود للاعتماد على الذات في تفعيل العملية التنموية، وبأسلوب يسهم في التخلص من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية المعيقة للنمو والاستغلال الأمثل للطاقات والموارد التي تنعم بها المملكة.