بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يعتزم رئيسُ حزب “إسرائيل بيتنا” اليميني، أفيغدور ليبرمان أن يؤدي -اليوم الاثنين- اليمين الدستورية أمام الكنيست كوزير لخارجية “إسرائيل”، بعد أيام على نيله حكم البراءة من تهم فساد كانت قد دفعته قبل ذلك إلى الاستقالة من منصبه الذي تولاه حليفه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
يأتي ذلك بعدما رأى مكتب المستشار القضائي لحكومة الاحتلال “الإسرائيلي” عدم وجود مانع قانوني من تعيينه رغم الانتقادات السياسية الموجهة إلى نتنياهو بسبب ذلك.
وقالت صحيفةُ “هآرتس” العبرية: إنّ النائب عن حزب العمل “إسحق هرزوغ” وصف ليبرمان بأنه “أسوأ وزير خارجية في تاريخ إسرائيل وهو شخصية غير مقبولة بالنسبة للغرب” مضيفاً أنه “لا يفهم سبب عودته إلى منصبه”.
أما رئيسة حزب ميرتس “زهافا غالون” فقد دعت نتنياهو إلى عدم تعيين ليبرمان وزيراً للخارجية، ورأت أنه “حوّل إسرائيل إلى دولة منبوذة” وأن عودته “ستلحق المزيد من الأضرار بعلاقات إسرائيل الهشة مع حلفائها وسيمس بمكانتها في العالم.
وأضافت أنه سيكون له تأثير هدّام على المفاوضات مع الفلسطينيين -وفقاً للإذاعة الإسرائيلية- فيما سيعتبر بمثابة رسالة مفادها أنّ إسرائيل غير معنية بالتوصل إلى تسوية سياسية.