الكشف عن أولى السفن التجارية سعودية الصنع
الدولار يتراجع لأدنى مستوى في أسبوع
الأمم المتحدة تدعو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
انخفاض عقود خام برنت عند التسوية
لقطات مذهلة لجريان السيول في بيشة
الحقيل يتفقد المشاريع التنموية بحفر الباطن ويدشّن مشروعات بـ 2,6 مليار ريال
النصر يفوز على الزوراء العراقي بدوري أبطال آسيا 2
أم القرى تنشر نص قرار إنذار ملاك العقارات المتخلفين عن تقديم طلب التسجيل العيني الأول
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
لم تغلق السعودية الباب تماماً، فيما يخص تبوئها مقعداً في مجلس الأمن، فزيارة وزير الخارجية الأمريكي-غداً الأحد- قد تذيب جليد العلاقات بين البلدين.
ووفقاً لمصادر غربية-تحدثت مع صحيفة “القبس” الكويتية- فإن السعودية قد تعود عن قرارها- بالاعتذار عن عضوية مجلس الأمن- بعد إذابة الجليد بين الرياض وواشنطن.
وسيكون مجلس الأمن مضطراً، حالة إصرار السعودية على موقفها، لإجراء-استثنائي للمرة الأولى في تاريخه- يتمثل في إعادة الانتخابات لتحديد كرسي آسيا في مجلس الأمن.
ووفقاً لمصادر- “القبس الكويتية”- فلا نية للكويت لشغل المقعد الأممي بديلاً عن السعودية.
ورغم العلاقات التاريخية بين الرياض وواشنطن، وتعاونهما المشترك في محطات كبرى ومصيرية، لكن قد تكون هذه العلاقة اصطدمت بآلية التعامل في عدة قضايا- خلال الفترة الأخيرة- أبرزها الموقف الأمريكي من الأحداث الجارية في البحرين، ورفض المملكة استمرار نزيف الدم السوري وإصرارها على التحرك العاجل والفعال بعيداً عن المساومات السياسية، ورفض المملكة أي مساومة على حقوق الشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية، إضافة إلى الأوضاع في مصر والموقف الأمريكي الضبابي منها.