ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار تحد من الرؤية في 9 مناطق
التقت أمريكية -أمس السبت- لأول مرة منذ 35 عاماً بابنها الذي افترقت عنه بعدما رحل به والده إلى المكسيك؛ ليختفي أثره منذ أن كان في الثانية من العمر.
وجاء اللقاءُ بمحض المصادفة بعد اعتقال الابن أثناء محاولته عبور الحدود لأمريكا بطريقة غير مشروعة.
وزاد من مشهد اللقاء المؤثّر في مطار سان دييغو -حيث التقى الاثنان لأول مرة- حاجزُ اللغة، إذ تتحدث الأمّ الإنجليزية والابن (37 عاماً) اللغة الإسبانية فقط.
وقال ديفيد أمايا باريك، وهو يعانق والدته لأول مرة منذ أكثر من ثلاثة عقود: “أحبك وافتقدتك كثيراً.. وأرحب بك في حياتي”.
وقالت الأمّ “كاثي أمايا” إنّ زوجها عقب انفصالهما عام 1986، هرب بالابن -وكان في الثانية من العمر- إلى المكسيك حيث قام جداه بتربيته ورفضا الردّ على رسائلها المطالبة بإعادته إلى أحضانها.
وقادت المصادفةُ -فقط- للجمع بين الأم وابنها، بعدما فصلت بينهما مسافةُ 1800 ميل، عندما اعتُقل “باريك” لدى اجتيازه الحدودَ الأمريكية بشكل غير مشروع في 30 أكتوبر.
واشتبه حرسُ الحدود في كونه أحدَ مهربي المخدرات لاعتقاله في منطقة تستخدم كممرّ للمهربين، حيث عثر عليه دون أي بطاقة هوية بعدما سلبه قُطّاع طُرق كل ما يملك باستثناء ملابسه.
ولفت الابنُ -أثناء استجوابه- أنه من مواليد شيكاغو وهي معلومة تأكدت عناصرُ الأمن من مطابقتها وتحديد مكان والدته المقيمة في ويسكنسون.