تعديل البيانات حساب المواطن.. تغيير الحالة الاجتماعية السعودية ترحب بنتائج تقرير اللجنة المستقلة بشأن أداء الأونروا رئيس هيئة الأمر بالمعروف يشيد بالنهضة التطويرية لمحافظة جزر فرسان رئيس أرامكو: الصين ساعدت الغرب كثيرًا في التحول الأخضر وفد الكونجرس الأمريكي يطلع على جهود “اعتدال” في مكافحة التطرف “نحتاج لـ خبراء أجانب” .. الهلاليون يهاجمون رابطة دوري روشن إقفال طرح أبريل 2024م من برنامج صكوك السعودية المحلية بقيمة 7.396 مليارات ريال نصف المستخدمين في السعودية يقضون 7 ساعات وأكثر باستخدام الإنترنت يومياً لويس كاسترو يعود لتدريبات النصر “كواي” تتبرع بنقاط حملة “مسابقة الإحسان” لصالح مركز الملك سلمان للإغاثة
رصدت “المواطن” -في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم، التي تقام فعالياتها هذه الأيام في مكة المكرمة- حالة إنسانية لأب تايلندي جسّد متانة العلاقة الأبوية التي تربطه مع أبنائه الخمسة، الذين قضى معهم جل أوقاته لتعليمهم حفظ وتلاوة القرآن الكريم، رغم عدم إجادتهم الحديث باللغة العربية.
وجاء التايلاندي “مستر كودت هاسوه” الذي يعمل معلماً لمادة القرآن الكريم في مركز “رياض الصالحين” لتحفيظ القرآن الكريم في مدينة ستول جنوب تايلاند، مرافقاً مع أحد أبنائه، للمشاركة في المسابقة القرآنية الدولية، ممسكاً بيده في أروقة ردهات الفندق، لا يفترقان عن بعض إلا في أوقات النوم والراحة.
بدورها كشفت “المواطن” سر علاقة هذا الأب مع ابنه -فكري- فتحدث وعيناه تذرفان الدموع قائلاً: بدأت علاقتي مع ابني قبل أربعة عشر عاماً، عندما كنت أقرأ عليه سورة “يس” وهو في بطن أمه -وبعد ولادته- استمررت في القراءة عليه في نومه ويقظته وفي كل وقت، وكنت أدعو الله -عز وجل- أن يكون من حفظة كتاب الله، واستمررت على ذلك حتى كبر وأصبح يردد بعض الآيات من قصار السور، حتى ألحقته معي وهو صغير في مركز “رياض الصالحين” ليتعلم القرآن الكريم، ومن خلال متابعتي الدائمة له، لمست فيه الذكاء والفطنة وقوة الحافظة.
وأضاف الأب أن ابنه كان يبدي حماساً في الحفظ والمراجعة، ويقطع أشواطاً متقدمة في حفظ كتاب الله بصوت جميل وأداء رائع وتجويد مميز.
وأوضح: لم أنقطع عن ابني، وتفرغت له كثيراً، وصبرت على تعليمه القرآن الكريم وحفظ السنة النبوية -وخاصة كتاب الأربعين النووية- واليوم -وأنا أرى ابني يشارك في مسابقة دولية مع أشقائه من مختلف دول العالم- أشعر بسعادة كبيرة، أن حلمي تحقق، وتعبي لم يذهب عبثاً، وأحمد الله كثيراً على ذلك.
يذكر أن اللافت في الأمر، أن التايلاندي رصد قصته وتجربته مع ابنه فكري في كتاب، ووثّق ذلك بصور متنوعة منذ طفولته وحتى بلوغه الرابعة عشرة.
أبوسعود
الله يوفقه هذا وهو فكري فكيف بحالنا المتعافين نسأل الله السلامة
غير معروف
اتوقع ان اسمه فكري موب فكري..
لاجئ في وطني ..
وش بك يابو سعود … الولد اسمه فكري …مو عنده اعاقه فكريه الله يصلحك
شطحه تايم هههههههههههههههههههههه
بالنسبة للخبر … احنا بكينا فكيف بوالده ؟!؟!؟
مواطن
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله يوفقه ويكثر من أمثاله أسال الله العظيم ان يصلح أولادنا وبناتنا وان يجعلهم من حفظة كتابه الكريم ! هل اسمه فكري اعتقد ان اسمه فكري يابوسعود
مواطن
خلك سريع يا مشرف على الموافقه على التعليق أو عدم الموافقه اهم شئ السرعه
تأبط خلطه
لا اله الا الله محمد رسول الله بسم الله عليك وعلى اهلك ووالديك فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض ويسكنكم الفردوس الاعلى
لين الجانب
والله ان الدنيا بلا عمل صالح ليوم الحساب لا تسوى ما نسير به في اقدامنا .
ابو حمد
نعم الأب ونعم الإبن .. ونعم طريق سلكوه
ابوبندر العرجاني
عساء أيجازيه بالجنة الدنيا والجنة الآخره .
نعم التربية بنية الصالحه عساء الله يكتب لك ولاولادك خير الدنيا والاخره
غير معروف
فإن يكفر بها هؤﻻء فقد وكلنا بها قوما. ليسوا بها كافرين