أرقام مميزة لـ كارلوس جونيور بدوري روشن نادر الشراري مدافع لا يُراوغ جامعة حائل: اشتراط الحصول على درجة اختبار التحصيلي للقبول السنوي فيتور بيريرا يواصل تفوقه ضد الاتحاد الزكاة تحدد المنشآت المستهدفة بالمجموعة الـ11 من الفوترة الإلكترونية رونالدو يعود لتشكيل النصر المتوقع ضد الخليج الشيخ مطالبًا برحيل أحمد حجازي: مستواه لم يعد يسعفه شؤون الحرمين: الحصول على تصريح الحج يحقق قواعد الشريعة ويجلب المصالح ويدرأ المفاسد المالية: تعديلات على اللائحة التنفيذية لنظام المنافسات والمشتريات الحكومية أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد ورياح نشطة على 11 منطقة
تشارك معظمُ الجهات المسؤولة عن صناديق البريد في العالم بتكريم الرياضيين الذين يضعون بصمتهم بوضوح في المحافل الدولية، وتقوم في الوقت نفسه بالتأريخ للأحداث البارزة في الجانب الرياضي، وذلك بوضع صورة للاعب أو الحدث على طابع البريد برفقة تاريخ يكشف فترة وقوعه، لتختم به المظاريف المعدة للإرسال كإشارة بأن أجرة البريد قد دُفعت مسبقاً.
وتأتي هذه الخطوة عرفاناً من البريد بحجم المنجزات التي قام بها الرياضي، ولتحفيز بقيّة الرياضيين ببذل مزيد من الجهد لنيل هذا الشرف الكبير، وباتت صناديق البريد في العالم تؤرخ لمناسباتها الرياضية، ولإنجازات منتخباتها ولاعبيها عن طريق طابعها البريدي، فهي ترى أن ذلك الأمر جزء من مسؤوليتها الاجتماعية، ومن الأمور الواجبة عليها لتكريم الرياضيين بوصفهم السفراء الذين يعكسون أخلاق الدول وثقافاتهم.
حالياً، يضع البريدُ السويدي صورة مواطنه لاعب باريس سان جيرمان “إبراهيموفيتش” على طابع بريدي، وسيبدأ فعلياً بختم المظاريف الصادرة عنه بذلك الطابع، بعد أن تمكن اللاعبُ من رفع اسم السويد عالياً في المنافسات التي شارك بها، ولا يكاد يخلو أي تنافس بين لاعبي كرة القدم سواء على مستوى الأهداف أو الأداء من وجود إبراهيموفيتش، الذي يعد مرشحاً -وبقوة-
لكسب المنافسة.
في المقابل، يطرح الرياضيون السعوديون تساؤلاً مهماً: ماذا عن دور البريد السعودي في ذلك الأمر.. ؟ لماذا لا نراه فاعلاً في جانب تكريم الرياضيين أسوة بما يحدث في دول العالم.. ؟ ولماذا لم يؤرخ لتأسيس السعودية لبطولة القارات.. ؟ أو لافتتاح استاد الملك فهد.. ؟ وهل سيصحح الأوضاع ويؤرخ لاستاد الملك عبدالله بوضع صورته برفقة التاريخ على طابع بريدي؟!!!