خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أعربت وزارةُ الخارجية الأمريكية عن قلقها حيال الاشتباكات الدائرة في العاصمة الليبية –طرابلس- مؤكدة إدانتها لكافة أشكال العنف، بعدما حصدت المواجهات أرواحَ أكثر من 40 شخصاً.
وقالت الخارجيةُ الأمريكية: “نُدين استخدامَ العنف بكافة أشكاله ونحضّ كل الأطراف على ممارسة ضبط النفس وإعادة النظام” مضيفة أن الليبيين “لم يضحّوا بحياتهم خلال ثورة عام 2011 من أجل أن يستمر العنف في البلاد، وإنما من أجل تأسيس نظام ديمقراطي يمكن لكل الليبيين فيه إسماع صوتهم بطرق سلمية”.
وشددت الخارجيةُ على ضرورة أن “يكسر الشعب الليبي دائرةَ العنف من خلال الحوار السلمي والمصالحة” كما أكّدت أنّ واشنطن ستواصل العمل مع السلطات الليبية من أجل تعزيز قدرتها على ضمان الأمن والإدارة السليمة.
وكان مجلسُ طرابلس المحلي قد أعلن عن إضراب عام في مختلف مناطق طرابلس الكبرى في كل القطاعات العامة والخاصة ما عدا المرافق الصحية والمخابز والصيدليات ومحطات البنزين حداداً على أرواح القتلى، بعدما أدت المواجهات في العاصمة إلى مقتل 43 شخصاً وجرح 460 بعدما وقع إطلاق نار إثر وصول محتجين إلى مقر قيادة مجموعة مسلحة من مدينة مصراتة تتمركز في طرابلس مطالبين بمغادرتها المدينة.
من جانبها، قالت الحكومةُ الليبية المؤقتة: إن قتل المواطنين “جريمة لا بد أن يسأل عنها الفاعلون وكذلك أي قائد أمر بالقتل أو سمح بهذه الجريمة البشعة” وأكدت أنّ “خروج الكتائب المسلحة من طرابلس -بصرف النظر عن هويتها- مسألة محسومة من قِبل الشعب الليبي وعلى قادة هذه الكتائب الامتثال لإرادة الشعب”.