رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
أدى مرضٌ غامض إلى نفوق 155 رأساً من المواشي في قرى محافظة بارق ومركز جمعة ربيعة وقرى مركز بحر أبو سكينة بمحافظة محايل عسير بعد تناولها نوعاً من علف القصب.
وقال المواطن أحمد صغير عسيري إنه قام بطرح علف من نوع (القصب) للمواشي -صباح يوم السبت- وما لبثت أن نفقت بعد أكلها ببضع ساعات واحدة تلو الأخرى، ولا تزال البقية بحالة خطرة.
وأضاف العسيري أنه اشترى كمية من القصب من أحد الباعة في سوق جمعة أثرب بمحافظة بارق، وأنه يشك بالقصب الذي اشتراه بأنه السبب في نفوق مواشيه.
وأوضح أنّ هناك عدداً من مربي المواشي اشتروا من نفس البائع.
من جانبه قال مديرُ فرع الزراعة بمحافظة المجاردة -محمد عبدالله الغاوي- إنه بعد ورود الشكوى من أحد مربي المواشي بمحافظة بارق؛ انتقل طبيب بيطري من الفرع يرافقه طبيب آخر من بلدية بارق ووقفوا على حالات في قرية (صران) حيث نفقت ناقة لأحد المواطنين ورأس من الضأن وآخر ماعز، وفي قرية قفيلة بمركز جمعة ربيعة وقف الأطباء على نفوق 4 رؤوس من الضأن وماعز.
وأضاف الغاوي أن أصحاب المواشي قالوا إنهم اشتروا كمية من علف القصب من أحد الباعة في سوق جمعة أثرب ببارق وأنهم لا يعرفونه.
وأوضح أنه تم أخذ عينات من العلف والمواشي لرفعها للوزارة لفحصها ومعرفة إظهار النتائج المتسببة في نفوق المواشي.
من جانبه أكّد مديرُ فرع الزراعة في قنا والبحر -يوسف حامد صايل- نفوق 148 رأساً من الأغنام في عدد من قرى بحر أبو سكينة.
وقال إنه تم شخوص طبيب الفرع على المواقع وتم تشريح عينة منها، واتضح أنه تسمم غذائي تعرضت له، مشيراً إلى أنه تم مخاطبة رئيس المركز للوصول إلى مصدر هذه الأعلاف ليتم إجراء اللازم حيال ذلك.
عبدالله
الله يعوض عليهم بخير
العبقري111
أكيد السبب يعود لتصحيح الاوضاع!!!!
رأي مهتم
أهم شي يجب حرقها أو طمرها في الأرض حتى لا يأتي ضعاف النفوس ويأخذوها بداعي إتلافها ثم يوزعونها على مطاعم تهامه كما هي عادت بعض الجنسيات ..