موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
قدّم وزير الداخلية التركي معمر غولار، ووزير الاقتصاد ظافر كاغليان، استقالتهما من الحكومة التركية -اليوم الأربعاء- على وقع قضية فساد أدت إلى توقيف نجليهما مؤخراً، ومثلت تحدياً سياسياً لحكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، الذي قال إنه يواجه مؤامرة تستهدف النيل منه.
وأعلن كاغليان استقالته أولا، واصفاً التهم المساقة بحق الحكومة بأنها “فخ واضح” لها ولحزب “العدالة والتنمية” الحاكم وللبلاد برمتها.
وبعد استقالة كاغليان بنصف ساعة، أعلن غولار عن استقالته قائلاً إنه قدمها إلى أردوغان في 17 ديسمبر الجاري، خلال حملة التوقيفات التي طالت أكثر من 20 شخصية كبيرة من المسؤولين ورجال الأعمال المقربين من الحكومة، بينهم نجلا غولار وكاغليان.
وتشمل التهم الموجهة لأفراد المجموعة التورط في عمليات تبييض أموال ورشى وتهريب للذهب، وقد قال مكتب الادعاء العام في إسطنبول إن خطوة التوقيف جاءت بعد تحقيقات استمرت لعامين، بينما ندّد أردوغان بالعملية معتبراً أنها مسيسة وتهدف إلى إسقاط حكومته.