البلديات والإسكان تعتمد القواعد التنفيذية للائحة الجزاءات عن المخالفات البلدية
إجراءات الوقاية من الدودة الحلزونية لحماية الثروة الحيوانية
تشكيل الأخضر لمواجهة إندونيسيا في ملحق آسيا لكأس العالم
شاهد.. أمطار غزيرة وسيول جنوب رجال ألمع
لأول مرة.. الذهب يتجاوز 4000 دولار للأوقية
أحكام مشددة بحق المتهمين في قضايا خلية الفوضى بالأردن
الوطني لتعزيز الصحة النفسية يصدر الدليل الإرشادي
متحدث هيئة العقار يوضح حقيقة تثبيت الإيجارات في بقية مناطق السعودية
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة
ساعات قليلة تفصلنا عن صرف دعم حساب المواطن للدفعة 95
أكد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، أهمية البحوث التي يجريها العلماء في مجال علم الجينوم البشري، لوقاية الإنسان من الأمراض المستعصية.
وقال الأمير مقرن- في تصريح صحفي عقب رعايته حفل إطلاق مشروع البرنامج الوطني للجينوم البشري، مساء اليوم- إن الوقاية خير من العلاج، مؤكداً أن العديد من الأفراد لا يعلمون عن إصابتهم بالأمراض المستعصية إلا بعد مرور سنين، مثل: الأمراض السرطانية والزهايمر.
وأشار الأمير مقرن إلى أنه من الممكن أن تكون بحوث الجينوم البشري التي تدرس حالة الفرد بها المنفعة والخير للجميع”.
ودعا سموه القائمين على البرنامج الوطني للجينوم البشري، إلى تكثيف الشرح العلمي عن هذا البرنامج، وتوضيحه لأفراد المجتمع، من حيث إن البحوث التي يجريها لا تمس خصوصيّة الفرد، بل تتم بسرية تامة من أجل أن تقدّم له خدمة إنسانية يحتاج إليها في المستقبل لتفادي أي مرض قد يتعرض له لا سمح الله.
وشدد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء على أهمية البحث العلمي في مختلف المجالات، مستشهدًا بما تقوم به مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية من جهود في ذلك المجال.
وأكد الأمير مقرن أن البحث العلمي غالي الثمن، ويحتاج إلى وقت، وجهد، وإلى استقطاب عقول مُبدعة، كما يظل الباحث مواصلاً أبحاثه عن المعلومة إلى أن يقدم النتائج العلمية التي تُفيد الجميع.