بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
تساءل الكاتب تركي الدخيل عن دعم خادم الحرمين الشريفين الذي قدمه لوزارة الشؤون الاجتماعية والذي صدر في مطلع عام2013، وتمثل بـ13 مبنى لمكاتب وفروع ومراكز تابعة لوكالات الوزارة الثلاث والمتمثلة بالضمان الاجتماعي، والرعاية الاجتماعية والأسرة، والتنمية الاجتماعية، إلى جانب دعم مالي يربو على أربعة مليارات ريال.
وقال الدخيل في مقاله المنشور اليوم في جريدة عكاظ إن الوزارة قدمت لأعضاء مجلس الشورى تقريراً رأى فيه الأعضاء بعداً كبيراً عن الواقع وذلك بما يتعلق بالفقر والاحتياجات، حيث كانت مداخلة عضو المجلس الدكتورة حنان الأحمدي مدوية حين هتفت: “كان حرياً بالوزارة التي تعاني أزمة ثقة مع المجتمع بعد إخفاقاتها المتكررة أن تسعى لأن تكون أكثر شفافية، لا أن ترسل لنا تقريراً وصفياً لبرامجها بعيداً عن واقع الحال الذي يعرفه الجميع. إن تنصل الوزارة من تلك التهم، وإرجاع الوفاة لحالات من المعاقين في مراكز التأهيل لأسباب طبيعية والتركيز على تحويل الأفراد أو الشركات المشغلة للتحقيق والادعاء، هي محاولة حصر المسؤولية فيهم، فيما الخلل يكمن في عمق الوزارة بتقصيرها المزمن”.
وختم الدخيل قائلاً: نأمل أن تؤسس هذه الوزارة وحدة أبحاث لدراسة الإخفاقات التي تعانيها، وأن تتخذ إجراءات تصحيحية داخل هيكلتها، ذلك أن بقاء الفقراء والمعاقين وسواهم من ذوي الاحتياجات الخاصة المادية والجسدية ليسوا ألعوبة في يد إستراتيجيات ناقصة مهـزوزة.
بالخط العريض
الوزارة فيها مركز أبحاث وتطوير..لكن المشكلة أن أغلب مسؤولي هذه الوزارة خريجي أقسام شرعية ولغة عربية ومكتبات فيما الشباب والشابات المتخصصين في علم الإجتماع والتربية الخاصة والإدارة عاطلين والموجودون بالوزارة محاربين…!