السعودية تطلق أعمالها في BIO 2025 لتعزيز الاستثمار والابتكار في التقنية الحيوية
رياح محملة بالغبار على عدة مناطق حتى نهاية الأسبوع
السعودية تدعو إلى وقف الانتهاكات الإسرائيلية في المنطقة
اللواء المربع يتفقد سير العمل في جوازات الطائف
أسعار الذهب ترتفع بدعم التوترات الإقليمية
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
سعود بن مشعل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
سكاي تراكس يتوج طيران ناس كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط للعام الثامن على التوالي
أكد وكيل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية رئيس اللجنة العلمية لملتقى “تقويم جهود المناصحة وتطوير أعمالها” الدكتور إبراهيم بن محمد الميمن، أن دور المناصحة أمر قد أشاد به القريب والبعيد والقاصي والداني، وأشادت به منظومة الدول الكبرى وأصبحت تجربة عالمية تُصدر بل أصبحت الدول ترسل وفودًا متتالية إلى المملكة لأجل أن تستفيد من تجربة المملكة العربية السعودية في هذا المجال.
وقال الدكتور الميمن بمناسبة إقامة الملتقى الذي تنظمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الثلاثاء المقبل تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله- وبمشاركة مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، والإدارة العامة للأمن الفكري بوزارة الداخلية: “إن تجربة المناصحة كانت سبباً في إعادة كثير من المغرر بهم من الشباب خاصة، إلى جادة الصواب والمواطنة الصالحة، وإلى المشاركة الفاعلة في بناء الوطن وتصحيح ما لديهم من أفكار.
وأوضح الميمن أن تجربة المناصحة استهدفت البنى التحتية لفكر التطرف وأفشلت كثيراً من المخططات بالأسلوب العلمي، وكشفت وعرَّت المنظرين ودعاة هذا الفكر وأصبحت أهدافهم مكشوفة وهذا بدوره يجعل التعاطف الذي يلبس بلباس الدين منحسراً إلى حد كبير، وكل ذلك من ثمار المناصحة، فالمناصحة أسلوب شرعي حواري يعتمد التأصيل والعمق في الطرح لمواجهة هذا الفكر ونجحت نجاحاً واضحاً، ولا يؤثر على ذلك رجوع بعض الأفراد ووجود بعض الإشكالات لأن أي عمل له من معوقات، وهذه المعوقات لا تعد في مقاييس الدراسات العلمية مؤثرة في النجاح.
عبدالرحمن بو كرشه
طيب واللي قابع بالسجون من سنوات من دون محاكمه وش وضعه انا اشوف هالشي فيه ظلم كبييييييييير