ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
كشفت تقارير إعلامية عن طلب السعودية 15 ألف صاروخ مضادة للدبابات من الولايات المتحدة بمبلغ مليار دولار، فيما تساءلت مجلة “فورن بوليسي” عن السبب وراء هذه الصفقة الضخمة, مشددة على أن لا أحد يتوقع أن تشهد المملكة في يوم قريب معارك برية بالدبابات، قبل أن تضع جواباً محتملاً “إن لم يكن الغاية منها إرسالها إلى المعارضة في سوريا؟”.
وقال تقرير المجلة، إن الصفقة حولتها وزارة الدفاع الأمريكية إلى الكونجرس للبت فيها، بعد أن تقدمت بها السعودية مطلع الشهر الجاري، وتتضمن طلباً بأكثر من 15 ألف صاروخ من طراز “ريثيون” مضاد للدبابات.
وقال جيفري وايت-الباحث في “معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى”- “إن هذا العدد الضخم من الصواريخ، وهي نسخة متقدمة من صواريخ تاو (بي جي إم- 71 تاو)، يطرح تساؤلاً كبيراً عن نوع التهديد الذي تتعرض له السعودية؟.
ويضيف التقرير أن الاشتباك المحتمل حصوله سيكون مع إيران، وفي حال حصوله، سيكون “اشتباكاً بحرياً وجوياً فوق الخليج العربي-أطلقت عليه المجلة اسماً مختلفاً-“، وذلك لعدم وجود حدود برية مشتركة بين البلدين، أما الاشتباكات التي واجهتها السعودية على مر السنين فهي مجرد مناوشات مع متمردين في شمال اليمن لا يملكون سوى عدد قليل من المركبات العسكرية الخفيفة، التي لا تحتاج إلى سلاح ثقيل أو تطور من هذا النوع للتعامل معها، بل مجرد أسلحة متوسطة بسيطة.
وعرض التقرير الدول المجاورة للسعودية، مشيراً إلى أن العراق، الذي برز كتهديد حقيقي خلال حكم صدام حسين، هو اليوم مستنزف على حد كبير جداً من قبل الشياطين الداخلية على حد وصف المجلة, وبتداعيات الحرب السورية ولا يمكنه حتى مجرد التفكير في دخول مغامرات خارجية من هذا النوع”.
ويخلص التقرير إلى القول إن هناك حليفاً واحداً للسعودية يمكن أن يستخدم صواريخ مضادة للدبابات، هو الثوار في سوريا، لافتاً إلى الدعم الذي وفرته السعودية في هذا المجال.
وختم التقرير المنشور إلى أن ثمة إشكالية أخرى تطرحها هذه “الطلبية” الضخمة، وهي طريقة إيصالها للثوار في سوريا، خصوصا أن “لدى واشنطن قوانين صارمة تمنع إيصال هذا النوع من الأسلحة إلى طرف ثالث دون موافقتها”.
دام عزك
لدى واشنطن قوانين صارمة تمنع …
سياسة الكيل بمكيالين
الهضبه
ماادري
ولا ندري الصدق وينه
حاتم العقاب
تقرير غبي يدل على غباء الصحيفة الامريكيه… ايران تجهز جبهة العراق لفتح جبهة على السعوديه من العراق والايرانيين و اللبنانيين و الشيعه في الشرقيه لهم دور في الجبهة العراقيه
عبود
موضوع ان الصواريخ للمقاومة السورية كذب. الهدف من هكذا افتراض هو عرقلة تطوير قدرات القوات السعودية