بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر مايو شاملًا الدعم الإضافي
الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
تمكنت شرطة جدة من ضبط إحدى أكبر العصابات من الجنسية الفلسطينية، التي تخصصت في السرقة والسطو المسلح على خزنات الأموال في صالات الأفراح، وبيع السيارات، حيث قدرت مسروقاتهم بمليوني ريال.
وأوضحَ الناطق الإعلامي لشرطة جدة الملازم أول نواف بن ناصر البوق أن فرقة من شعبة التحريات والبحث الجنائي تمكنت من القبض على تشكيل عصابي مكون من ثلاثة أشخاص ارتكبوا عدداً من جرائم السرقة والسطو على المنازل والمنشآت التجارية الكبرى، وسرقة قاعات أفراح وصالات عرض سيارات.
وقال البوق إن عدد السرقات التي قام بها المجرمون بلغ 46 حادثاً جنائياً موزعاً على مواقع متعددة في المحافظة بقيمة إجمالية قدّرت بـحوالي (مليوني) ريال.
وأكد البوق أن الجناة اتبعوا أسلوب كسر كوالين الأبواب الزجاجية للمواقع المسروقة، باستخدام (مفكات) في أماكن معينة من القفل، ثم كسر الخزنة وسلب ما بها من نقود ومدخرات ثمينة.
وأوضح البوق أن الجناة وعددهم ثلاثة أشخاص في العقد الثالث من العمر وجميعهم من الجنسية الفلسطينية.
وأضاف البوق أن مدير شرطة جدة اللواء عبدالله بن سمحة القحطاني تابع التحقيقات شخصياً ووجه بالتوسع في التحقيق مع المتهمين للكشف عن جميع الحوادث التي يشتبه ضلوعهم فيها سواء بالبحث عبر الخصائص الحيوية أو من خلال الرجوع إلى البلاغات المقدمة بمراكز الشرط.
وأكد البوق أن فريق التحقيق واجه المتهمين بما نسب إليهم، وصدق اعترافاتهم شرعاً، مشيراً إلى انطباق بصماتهم في عدة حوادث.
وقال البوق إن جهة التحقيق سوف تحيل المتهمين إلى القضاء فور الانتهاء من توجيه الاتهام لهم عبر سلسلة من إجراءات الاستدلال.
واختتم البوق بيانه مشيراً إلى ضرورة اتخاذ احتياطات الأمن والسلامة في المنشآت التجارية والمنازل، محذراً من التساهل في الاحتياطات التي تحمي من أي تعدٍ على الحقوق.
ابو حمد
والله لو كل وافد في بلادنا ما يتم إستقدامه إلا بحسب إحتياج البلد له لكان اختفت جرائم العمالة المفلوتة في الشوارع لا شغل ولا مشغلة … في بلادنا ملايين من الوافدين لا يوجد لهم عمل والبلد ليست بحاجتهم . لذلك سوف يكونون ضد البلد وأهله بالسرقات والدعارة والمخدرات وكل انواع الأجرام .فلماذا نبقيهم في بلادنا ونحن لسنا بحاجة لهم . ونعلم انه اذا ما جا منهم شر فلن نجني من وراهم خير . عاقبوا كل مواطن لديه عمالة وفالتهم في الشارع لو كان بحاجتهم لكانوا مشغولين بأعمالهم بدل ما يشغلون البلد وأهله
أبو أحمد الفلسطيني
أتمنى أن يشهر بهم وتطبيق شرع الله فيهم حتى يكونوا عبرة لغيرهم، لأن مثل هؤلاء وصمة عار على الشعب الفلسطيني ، أرجو أن لا يؤخذ القاضي بهم رحمة ولا رأفة