تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
أبدى عددٌ من خريجي التربية الخاصة تذمّرهم من عدم توفّر فرص وظيفية لهم على الرغم من مرور سنوات طويلة على تخرّجهم.
وقال عبدالعزيز الحارثي لـ”المواطن”: إنه تخرّج من خمس سنوات وإلى الآن لم يحصل على وظيفة رغم حاجة مدارس المملكة لتخصصنا.
وطالب الحارثي بضرورة إيجاد فرص وظيفية عن طريق فتح فصول لطلاب التربية الخاصة خارج أسوار مدارس التعليم العام؛ ما يتيح لطلاب وطالبات التربية الخاصة بيئة تعليمية جيدة وخلق فرص وظيفية لخريجي التربية للاستفادة من خبراتهم.
وقال سعد العتيبي: إنّ هناك وظائف لخريجي التربية الخاصة مشغولة بمتعاقدين غير سعوديين، وكان الأولى أن يشغلها سعوديون وفقاً لنظام الخدمة المدنية.
وأضاف العتيبي أن التربية ارتكبت جُرماً كبيراً بدمج طلاب التربية الخاصة مع مدارس التعليم فضيّقت الخناقَ على خريجي التربية الخاصة، حيث أسندت تدريس طلاب التربية الخاصة لمعلمي التعليم العام.
من جانبه أكد مصدر مسؤول بإحدى إدارات التربية والتعليم لـ”المواطن” أنهم بحاجة كبيرة لمعلمي التربية الخاصة.
عبدالله الدوسري
ردا على سعد العتيبي في جملته الاخيرة :
ان افضل ما قامت به وزارة التربية في السنوات الاخيرة تجاه طلاب التربية الخاصة هو دمجهم مع طلاب التعليم العام ولا يخفى على خريج التربية الخاصة فوائد عملية الدمج. ا ھ.
ونطالب وزارة التربية والتعليم بسرعة تحديد احتياج معلمي التربية الخاصة في المدارس عن طريق تشكيل لجان من إدارة التربية الخاصة التابعة لوزارة التربية والتعليم لتحديد الاحتياج الفعلي وتوظيف الخريجين المتخصصين ذوو الكفاءة وعدم توكيل امر تحديد الاحتياج لمدراء المدارس لان اغلبهم لا يفرق بين الطلاب ذوي صعوبات التعلم والمتأخرين دراسيا، الرجاء الرجاء من وزارة التربية والتعليم ادراك الأزمة وحلّها قبل تفاقم الامور
مبارك القحطاني
الله يعين