أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
شهد أهالي منطقة إقليم “كحاريسي” التركي، معجزة فريدة من نوعها، حيث وضعت صباح موسليباسا “28 سنة” -إحدى نزيلات السجن، المحكوم عليها بالإعدام شنقاً- مولوداً ذكراً في كامل صحته أثناء تنفيذ الإعدام بها، وأمام صيحات ودهشة الحضور، هرع طبيب السجن نحوها لاستطلاع سرّ هذا الجسم الغريب الذي سقط منها بمجرد خروج روحها إلى بارئها.
وأخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكراً عن موعد ولادته بشهرين، حيث كانت الأم حاملاً في شهرها السابع، لكن لم يكن أحد يعلم بأمر حملها، لأنها كانت ممتلئة الجسم، ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها، وهو ما زاد من حيرة الموجودين.
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسمّ، فحكم عليها بالإعدام شنقاً، وظلت في انتظار الحكم ثلاثة أشهر كاملة.
وفي موعد تنفيذ الإعدام -وبعد وضع الحبل حول رقبتها، وبمجرد أن انفتحت الخشبة ليسقط جسدها متدلياً- فوجئ الحاضرون أنها لم تمت بعد، حيث استمرت قدماها في الحركة، بشكل غريب للحظات قصيرة جدّاً.
وما أن هدأت حتى سقط منها شيء غريب، وفي البداية ظن الطبيب أنّ المولود ميت، لأنه كان فاقداً للوعي، ولكن بعد أن حاول إنعاشه بعملية تنفس سريعة، التقط الطفل أنفاسه وأخذ يصرخ.
احمد
سبحان الله. طيب هي ما كانت تعرف انها حامل؟