مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أثار الإعلان الذي طرحته الرّئاسة العامّة لرعاية الشباب، في إحدى الصحف جدلاً واسعاً، حيث أوضحت أن هناك أثاثاً رجيعاً لنادي النصر، سيخضع لمزاد علني، مشيرة إلى أنه على الراغبين في شراء الأثاث المكتبي والأجهزة، التواجد في مقر نادي النصر بالرياض، وتحديداً في حيّ العريجاء. وبذلك الإعلان يرى الرياضيون أن الأندية لم تعد متخصصة في الجوانب الرياضة والاجتماعية والثقافية، بل باتت أسواقاً تطرح فيها البضائع.
وطالب عدد من الخبراء الرياضيين، بضرورة أن تتكفل الرئاسة ببيعها، بعد إفراغها من النادي، بدلاً من الظهور بذلك المظهر غير اللائق، خصوصاً وأن ما فعلته سيسهم في تكدس عدد من الأشخاص، ما يربك عملية استعداد النادي في كل الألعاب الرياضية، كما سيتسبب في إثارة بلبلة واسعة في الوسط الرياضي، ولا يتناسب مع بيئة الاحتراف التي تنادي بها الرئاسة في كثير من المواقف.