مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أرسل مخرج يعمل في (بي بي سي) كاميرات تصوير HD تحت الماء، تم تصميمها على شكل دلافين، لتلتقط صوراً للمخلوقات البحرية عن قرب، وتصور الحياة تحت الماء بشكل أفضل، ودون أن يشكل وجودها عائقاً مزعجاً للأسماك.
ونجح الأمر، وغفلت الدلافين وانخدعت بالكاميرات التي تم تغطيتها بذلك التنكر التمويهي، واستطاعت الكاميرات التقاط صور مذهلة عن قرب.
وبعد نجاح هذه الفكرة الطريفة في زرع جاسوس بين الدلافين، لجأ منتج الفيلم الوثائقي المتميز، إلى عمل مجموعة أخرى متنوعة من الكاميرات المتنكرة في زيّ مختلف المخلوقات البحرية، لتقدم مشاهد غير مسبوقة، كلّ بحسب النوع الذي تنكرت الكاميرا في شكله.
وكان من ضمن أشكال الكاميرات؛ السلاحف المائية، وأسماك التونة، وهي مبرمجة بشكل مذهل على التجسس والاختباء، وعدم إثارة المشكلات، ومن ثم التقاط تسجيلات حية لعالم البحار.
وعن طريق تلك الكاميرات، سيتمكن الناس -لأول مرة- من رؤية كيف تعلّم أنثى عجل البحر ابنها صيد الأسماك والقفز من الماء.
وتم إطلاق تلك الكاميرات منذ عام كامل تقريباً، وعددها (50) كاميرا، وكلها في القطب الشمالي، وسيحتوي الفيلم الوثائقي على تصوير للطيور أيضاً.