ضبط مخالفَين لاستغلالهما الرواسب في تبوك
إطلاق ريف مستدام لدعم الاستدامة وإبراز دعم الأسر والمجتمعات الريفية
أسعار الذهب اليوم مستقرة
ولي العهد يبعث برقية شكر لأمير قطر إثر مشاركته في القمة الخليجية والعربية الإسلامية الطارئة
البيان الختامي للقمة الخليجية بالدوحة: اجتماع عاجل لمجلس الدفاع لتقييم الوضع الدفاعي ومصادر التهديد
ولي العهد يلتقي أردوغان
الأختام التاريخية.. مفاتيح توثيق وبُنى سلطة لكشف صحة الوثائق الرسمية
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء باكستان
ولي العهد يلتقي الرئيس الإيراني
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري
أرسل مخرج يعمل في (بي بي سي) كاميرات تصوير HD تحت الماء، تم تصميمها على شكل دلافين، لتلتقط صوراً للمخلوقات البحرية عن قرب، وتصور الحياة تحت الماء بشكل أفضل، ودون أن يشكل وجودها عائقاً مزعجاً للأسماك.
ونجح الأمر، وغفلت الدلافين وانخدعت بالكاميرات التي تم تغطيتها بذلك التنكر التمويهي، واستطاعت الكاميرات التقاط صور مذهلة عن قرب.
وبعد نجاح هذه الفكرة الطريفة في زرع جاسوس بين الدلافين، لجأ منتج الفيلم الوثائقي المتميز، إلى عمل مجموعة أخرى متنوعة من الكاميرات المتنكرة في زيّ مختلف المخلوقات البحرية، لتقدم مشاهد غير مسبوقة، كلّ بحسب النوع الذي تنكرت الكاميرا في شكله.
وكان من ضمن أشكال الكاميرات؛ السلاحف المائية، وأسماك التونة، وهي مبرمجة بشكل مذهل على التجسس والاختباء، وعدم إثارة المشكلات، ومن ثم التقاط تسجيلات حية لعالم البحار.
وعن طريق تلك الكاميرات، سيتمكن الناس -لأول مرة- من رؤية كيف تعلّم أنثى عجل البحر ابنها صيد الأسماك والقفز من الماء.
وتم إطلاق تلك الكاميرات منذ عام كامل تقريباً، وعددها (50) كاميرا، وكلها في القطب الشمالي، وسيحتوي الفيلم الوثائقي على تصوير للطيور أيضاً.