كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قدّم وزير الداخلية التركي معمر غولار، ووزير الاقتصاد ظافر كاغليان، استقالتهما من الحكومة التركية -اليوم الأربعاء- على وقع قضية فساد أدت إلى توقيف نجليهما مؤخراً، ومثلت تحدياً سياسياً لحكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، الذي قال إنه يواجه مؤامرة تستهدف النيل منه.
وأعلن كاغليان استقالته أولا، واصفاً التهم المساقة بحق الحكومة بأنها “فخ واضح” لها ولحزب “العدالة والتنمية” الحاكم وللبلاد برمتها.
وبعد استقالة كاغليان بنصف ساعة، أعلن غولار عن استقالته قائلاً إنه قدمها إلى أردوغان في 17 ديسمبر الجاري، خلال حملة التوقيفات التي طالت أكثر من 20 شخصية كبيرة من المسؤولين ورجال الأعمال المقربين من الحكومة، بينهم نجلا غولار وكاغليان.
وتشمل التهم الموجهة لأفراد المجموعة التورط في عمليات تبييض أموال ورشى وتهريب للذهب، وقد قال مكتب الادعاء العام في إسطنبول إن خطوة التوقيف جاءت بعد تحقيقات استمرت لعامين، بينما ندّد أردوغان بالعملية معتبراً أنها مسيسة وتهدف إلى إسقاط حكومته.