التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
وزارة الرياضة تعلن عن إستراتيجية دعم الأندية
ولي العهد يهنئ السيدة سوشيلا كاركي
حساب المواطن: 4 أسباب لعدم صرف الدعم للمستفيد
ترامب خلال لقائه ستارمر في لندن: بوتين خذلني
شاهد روعة منظر الشلالات والسيول شرق الريث
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة أبشر
إطلاق كود المنصات بهوية اليوم الوطني السعودي الـ95
شفاعة أمير الباحة تنقذ رقبة مواطن قبل يوم من تنفيذ القصاص
تمنى رجل الأعمال المعروف صالح كامل، أن يكون نظام المراقبة المروري ‘ساهر’ في ميزان حسناته يوم القيامة، لأنه استطاع أن ينقذ به أرواح الآلاف في السعودية، عبر ضبط السرعة المرورية.
وقال كامل في تصريح لصحيفة ‘الاقتصادية’، إن نظام ساهر مملوك للحكومة تابع لوزارة الداخلية، وإيراداته تذهب إليها، وقال: ‘نحن مشغّلون للنظام في المنطقة الغربية، وفي المناطق الأخرى هناك مشغّلون آخرون’، مضيفا: ‘المشغلون الآخرون غير معروفين، وأنا عُرفت لأن شمعتي منوّرة’.
ودافع عن نظام مراقبة السرعة المرورية، مؤكدا أن أنظمة مراقبة السرعة موجودة في جميع دول العالم المتحضر، وأضاف: ‘السعودي على رأسه ريشة، لا يريد أن تصوره كاميرات ساهر، ولا يريد أن يقال له لقد أخطأت’.
غير معروف
كان ممكن بطرقة تطبيق النظام صحيح وليس استغلال بدافع انقاذ الارواح
طيب اذا افترضنا واحد مسرع وعدا من عند ساهر وصور وبعده صدم ولاشاف ساهر اجل وش تسمي لازم النظام ينبه السائق قبل وصوله لنقطه المحدد عشان لايجي على عمها مو اخبي واقول نظ
هيا احتماليه انو المره الثانيه لم يجي يطل يسرع هذا نظام يا ……..
غير معروف
حسبي الله ونعم الوكيل
تاكل اموال الناس بالباطل
طبق نظام ساهر زي الدول الثانيه بعدين تعال تكلم ياشايب
غير معروف
حسبي الله ونعم الوكيل فيك ياصالح كامل
الصراحة
ساهر قلل من الحوادث لا احد ينكر
الشعب حتى الان لم يعيي الغرض من ساهريغطي اللوحة ويسرع يحسبها شطارة
غير معروف
ابو سلطان.
دائماالغلطان والمستهتر.يفكر انه مظلوم.ولاتهمه ارواح الناس.اللي..مايبي يخسر مااحدقاله.يخالف السير..يقول المثل امشي عدل يحتار ساهر فيك..انامويدلساهر .لااني شوفت كثير مسهترنين. وياليت لويوضع.فيالشوارع الفرعيه..بعض الشباب عاملين مرثون هيها..
ابو تركي
شعب فوضوي يرتكب المخالفات ويتشكى وفي الاخير يعطي فلوسه صالح كامل على طبق من ذهب
مصيبه ونجهل فوق جهل الجاهلينا