أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة
سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء أسر فقدت مُعيلها في قطاع غزة
شروط الاشتراك في جمعية GOSI
منفذ هجوم واشنطن أفغاني خدم مع القوات الأمريكية
استقرار أسعار الذهب اليوم
متى موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن؟
الذكاء الاصطناعي بوزارة الداخلية.. حلول تعزز جودة الخدمات والأمن واستدامة البيئة
معرض عالم التمور يواصل جذب الزوّار بتجربة غنية في يومه الثاني بالرياض
أميركا تمدد إعفاء سلع صينية من رسوم جمركية
مادورو يشهر سيفًا في عرض تعبوي!
قال المدير العام للرصد والتحليل الإعلامي في الديوان الملكي السعودي سعود القحطاني إنه لو أخذ مشايخ التكفير والتطرف بكلام العلامة الشيخ صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء عضو اللجنة الدائمة للإفتاء لما كان هذا واقع الثورة في سوريا, مشيراً إلى أن “مشائخ الفلاشات” والبطولات الوهمية وطلبة العلم الذين يضعون رجلا هنا وأخرى هناك أصحاب المواقف المايعة هم من أفسد ثورة الشام.
وأضاف القحطاني في تغريدات عبر حسابه الشخصي في تويتر: حتى رأس التكفير والإرهاب أيمن الظواهري يعود لرأي الشيخ الفوزان ويصف مايحصل بالشام بأنه قتال فتنة”.
وتابع القحطاني: بعد أن غرروا بأبنائنا الذين أصبحوا بين قتيل وجريح ومطارد عادوا وقالوا بكلام الفوزان الذي شنعوا به عليه : قتال فتنة.
يشار إلى أن الشيخ الفوزان قال في معرض إجابته عن سؤال في أحد برامج الفتاوى عبر الإذاعة عن حكم الجهاد في سوريا، حيث قال: “إن ما يحدث في سوريا فتنة, ولا يجب أن يدخل الإنسان فيها بل يبتعد عنها ويدعو للمسلمين بالنصر والفرج ويكثر من الدعاء”.
وأضاف: “أما أن يذهب فهذا لا يجوز؛ لأنه له أسرة، وله والدان وله عائلة, كما أنه لابد من الحصول على إذن ولي الأمر، وبالتالي لابد من أمرين؛ إذن ولي الأمر، وإذن الوالد، وهذه فتنة على الإنسان أن يبتعد عنها”.
محسن
نسأل الله ان ينصر المستضعفين في سوريا