المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
قال الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض: إن دول مجلس التعاون تعد منظومة واحدة تربط بينها علاقات خاصة وسمات مشتركة وأنظمة متشابهة أساسها العقيدة الإسلامية السمحاء بفضل الله عز وجل، ومصالح دول مجلس التعاون وأهدافها مشتركة.
وأضاف: أن هذا التقارب والتوحد وما يتيحه المجلس من مزايا عديدة تحتم علينا جميعاً أن نتعاضد ونتكاتف وأن نعمل جاهدين أولاً كمواطنين ثم كمسؤولين في هذه الدول بتنفيذ توجيهات قادتنا- حفظهم الله-.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم الشيخ حمود بن عبدالله بن حمد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى المملكة، والشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح سفير دولة الكويت لدى المملكة وأصحاب الفضيلة العلماء والمعالي وجمعاً من المواطنين، بحضور الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض.
وأكد الأمير خالد بن بندر على ضرورة تكاتف وتعاضد أبناء دول مجلس التعاون الخليجي في ظل الظروف والمتغيرات الحالية بهدف الحفاظ على منظومة مجلس التعاون والحفاظ على المكتسبات التي حققتها دول المجلس.
ولفت أمير منطقة الرياض إلى ضرورة الانتباه لما يدور في العالم وفي هذا الوقت بالتحديد خاصةً في الإقليم الذي حولنا من فتن ومشاكل وأمور تحز في النفس، يدعونا جميعاً في دول هذا المجلس أن نعمل بكل ما أوتينا من قوة بأن نتعاضد ونتكاتف أمام كل من تسول له نفسه بشق الصف الخليجي والتلاحم الخليجي الذي نص عليه ميثاق دول مجلس التعاون الخليجي وأن نعمل ككتلة واحدة.
وأردف قائلاً: أن دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله وأمد في عمره- للاتحاد الخليجي تجسد لهذا المجلس بأن تكون هناك وحدة فاعلة ليس من المنظور القريب فقط وإنما إلى المنظور البعيد لتنعم الأجيال القادمة بهذه الوحدة وهذا التآلف والترابط والتآخي والمصير المشترك لهذه الدول الشقيقة.
وختم أمير الرياض كلمته بأمنيته أن تتحقق تطلعات خادم الحرمين الشريفين في القريب العاجل وأن نعمل كمواطنين في دول مجلس التعاون بكل جد وإخلاص لترسيخ وتثبيت هذه الرؤية الصائبة في جمع الكلمة والوحدة الحقيقية الصادقة تحت مظلة هذه العقيدة الصافية والسمحة والدين الحنيف لننعم بعيش رغيد لحاضرنا ومستقبلنا بحول الله تعالى.