فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
الأفواج الأمنية تشارك في التمرين التعبوي لقطاعات قوى الأمن الداخلي (وطن 95)
سلمان للإغاثة يوزع سلالًا غذائية على الأسر في مخيم جباليا المدمر شمال قطاع غزة
لقطات من افتتاح متنزه Six Flags مدينة القدية
برد الأزيرق يدخل الأجواء السعودية ونصائح للتعامل مع الحالة
أنواع وثائق الملكية المتاحة في شبكة إيجار
تراجع أسعار الذهب اليوم عن مستوياتها القياسية
قال الوسيط الدولي الأخضر الإبراهيمي -أمس الأربعاء- إنه لا يتوقع تحقيق أي إنجاز مهم في الجولة الأولى من محادثات السلام السورية “جنيف 2” التي تنتهي الجمعة، لكنه يأمل في ثمار أكبر من الجولة الثانية التي تبدأ بعد ذلك بحوالي أسبوع.
وجاءت تصريحاته بعد أن تقدم الجانبان خطوة أولية –الأربعاء- بالاتفاق على استخدام إعلان جنيف لعام 2012 أساساً للمفاوضات برغم خلافهما على طريقة إجرائها.
وقال الإبراهيمي: “تحدثنا عن هيئة الحكم الانتقالية لكنها بطبيعة الحال مناقشة أولية للغاية وأكثر عمومية مما يتوقعه كل من الجانبين.”
وقال طرفا الصراع في سوريا إنهما اتفقا على استخدام الإعلان الذي أصدره مؤتمر دولي سابق عقد في جنيف في يونيو 2012 وحدد المراحل اللازمة لوضع نهاية للحرب وتنفيذ عملية سياسية انتقالية.
وذكر وفد الحكومة السورية أنه سيستخدم إعلان جنيف ولكن مع بعض التحفظات، وذلك بعد أن كان قدم في وقت سابق وثيقة من عنده يريد أن تركز عليها المحادثات.
وقال التلفزيون الرسمي السوري إن الحكومة تريد مناقشة نص إعلان جنيف “فقرة فقرة.”
لكن لم تبد أي علامة حتى الآن تشير إلى انفراج في المحاولات الرامية لتخفيف معاناة آلاف السكان المحاصرين في مدينة حمص وهي قضية طرحت لكسر الجمود وبناء الثقة في بداية المحادثات.
وقال الإبراهيمي إن الأمم المتحدة والحكومة السورية ما زالتا تتفاوضان لدخول قافلة مساعدات إلى مدينة حمص التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة.