وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة PARSONS
العناية بالحرمين توفر رعاية متكاملة لذوي الإعاقة في المسجد الحرام
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مركز الدراسات والبحوث الدفاعية
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع
وظائف شاغرة في شركة ياسرف
قال الوسيط الدولي الأخضر الإبراهيمي -أمس الأربعاء- إنه لا يتوقع تحقيق أي إنجاز مهم في الجولة الأولى من محادثات السلام السورية “جنيف 2” التي تنتهي الجمعة، لكنه يأمل في ثمار أكبر من الجولة الثانية التي تبدأ بعد ذلك بحوالي أسبوع.
وجاءت تصريحاته بعد أن تقدم الجانبان خطوة أولية –الأربعاء- بالاتفاق على استخدام إعلان جنيف لعام 2012 أساساً للمفاوضات برغم خلافهما على طريقة إجرائها.
وقال الإبراهيمي: “تحدثنا عن هيئة الحكم الانتقالية لكنها بطبيعة الحال مناقشة أولية للغاية وأكثر عمومية مما يتوقعه كل من الجانبين.”
وقال طرفا الصراع في سوريا إنهما اتفقا على استخدام الإعلان الذي أصدره مؤتمر دولي سابق عقد في جنيف في يونيو 2012 وحدد المراحل اللازمة لوضع نهاية للحرب وتنفيذ عملية سياسية انتقالية.
وذكر وفد الحكومة السورية أنه سيستخدم إعلان جنيف ولكن مع بعض التحفظات، وذلك بعد أن كان قدم في وقت سابق وثيقة من عنده يريد أن تركز عليها المحادثات.
وقال التلفزيون الرسمي السوري إن الحكومة تريد مناقشة نص إعلان جنيف “فقرة فقرة.”
لكن لم تبد أي علامة حتى الآن تشير إلى انفراج في المحاولات الرامية لتخفيف معاناة آلاف السكان المحاصرين في مدينة حمص وهي قضية طرحت لكسر الجمود وبناء الثقة في بداية المحادثات.
وقال الإبراهيمي إن الأمم المتحدة والحكومة السورية ما زالتا تتفاوضان لدخول قافلة مساعدات إلى مدينة حمص التي يسيطر عليها مقاتلو المعارضة.