كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
من المقرر أن تفتح مراكز التصويت في مصر أبوابها صباح اليوم في اليوم الثاني والأخير من الاستفتاء على الدستور الجديد الذي صيغ بعد أن عزل الجيش الرئيسَ محمد مرسي.
ويحثّ الجيش الناخبين على التصويت بنعم من أجل شرعنة عزل مرسي في يوليو الماضي، حيث إنه من المقرر أن تفتح مراكز التصويت أبوابها في السابعة بتوقيت غرينتش.
وامتازت عملية التصويت في اليوم الأول (أمس الثلاثاء) بالهدوء عموماً، بعد أن فرضت السلطات المصرية إجراءات أمن مشددة، ومع ذلك، قُتل تسعة أشخاص في اشتباكات بين مؤيدي مرسي ومناوئيهم وقوات الأمن.
ولم تتضح إلى الآن نسبة المشاركين في التصويت، ولكن قناة “الحياة” التلفزيونية نقلت عن وزارة العدل المصرية قولها إنها “زادت عن 50 بالمئة” في العديد من مراكز الاقتراع في اليوم الأول.
ولكن معظم وسائل الإعلام المصرية، التي ما برحت تروّج للدستور الجديد، ينظر إليها بوصفها تعكس وجهة نظر الحكومة.
ووصف الإعلام المصري الرسمي التصويت على الدستور يوم الثلاثاء على أنه “احتفالية ديمقراطية”، وهي عبارة كانت تتكرر في حقبة الرئيس الأسبق حسني مبارك لم تسمع منذ الإطاحة به في ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011.
ومن المتوقع أن يصوّت معظم المشاركين بنعم للدستور الجديد.