قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
سلمان للإغاثة يوزّع 2,200 سلة غذائية في عدة مناطق بباكستان
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في جازان
إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
من المقرر أن تفتح مراكز التصويت في مصر أبوابها صباح اليوم في اليوم الثاني والأخير من الاستفتاء على الدستور الجديد الذي صيغ بعد أن عزل الجيش الرئيسَ محمد مرسي.
ويحثّ الجيش الناخبين على التصويت بنعم من أجل شرعنة عزل مرسي في يوليو الماضي، حيث إنه من المقرر أن تفتح مراكز التصويت أبوابها في السابعة بتوقيت غرينتش.
وامتازت عملية التصويت في اليوم الأول (أمس الثلاثاء) بالهدوء عموماً، بعد أن فرضت السلطات المصرية إجراءات أمن مشددة، ومع ذلك، قُتل تسعة أشخاص في اشتباكات بين مؤيدي مرسي ومناوئيهم وقوات الأمن.
ولم تتضح إلى الآن نسبة المشاركين في التصويت، ولكن قناة “الحياة” التلفزيونية نقلت عن وزارة العدل المصرية قولها إنها “زادت عن 50 بالمئة” في العديد من مراكز الاقتراع في اليوم الأول.
ولكن معظم وسائل الإعلام المصرية، التي ما برحت تروّج للدستور الجديد، ينظر إليها بوصفها تعكس وجهة نظر الحكومة.
ووصف الإعلام المصري الرسمي التصويت على الدستور يوم الثلاثاء على أنه “احتفالية ديمقراطية”، وهي عبارة كانت تتكرر في حقبة الرئيس الأسبق حسني مبارك لم تسمع منذ الإطاحة به في ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011.
ومن المتوقع أن يصوّت معظم المشاركين بنعم للدستور الجديد.