خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
تناولت صحيفة الغارديان مقالاً لجونيثان فريدلاند بعنوان “الخطوط الحمراء الجديدة في سوريا”.
ويقول فريدلاند: “إنّ التحدي الذي يواجه السوريين، إلى جانب البقاء على قيد الحياة في الحرب الأهلية التي راح ضحيتها 130 ألف شخص، هو جذب اهتمام العالم إلى محنتهم، فقد استمر القتال والقتل على مدى شهور وشهور بينما غض العالم الخارجي الطرف، إما لانشغاله بقضايا أخرى أو لشعوره بالعجز.
ويضيف إن الأمر يتطلب أمراً فائق الخطورة والفداحة لإيقاظ العالم من سباته، مشيراً إلى أنه في أغسطس الماضي استيقظ العالم بفعل الهجوم الكيمائي على إحدى ضواحي دمشق والذي راح ضحيته نحو 1400 شخص.
ويقول فريدلاند: والآن يأتي التقرير الذي أعده مدّعون سابقون في المحكمة الجنائية الدولية حيث يقولون إنه يحوي أدلة دامغة على التعذيب والقتل الممنهج لنحو 11 ألف معتقل على يد النظام السوري.
ويتساءل فريدمان إذا كان ما حدث في ضاحية الغوطة في دمشق قد أخرج الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن صمته، فقال إن خطأ أحمر قد تم تجاوزه؛ مما قد يبرر عملاً عسكريًّا، فماذا ستكون نتيجة التقرير الجديد؟
ويقول فريدمان: إن رغبة العالم للتدخل المسلح محدودة للغاية، فقد استبعده رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إثر هزيمته على تصويت بشأن التدخل في مجلس العموم بعد هجوم الغوطة.