وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
عاد وأد البنات -الذي نهى عنه الإسلام قبل 1400 عام- ليطل في القرن الواحد والعشرين، من وراء كواليس عالم سري في بريطانيا، يتم فيه “ذبح” الإناث من الأجنة، لإجهاضها وهي في أرحام أمهاتها للتخلص منها قبل أن تبصر النور، لتفضيل المواليد من الذكور.
وأشار تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إلى أن هذه الإجراءات أدت إلى خفض ملحوظ في معدل مواليد الإناث لمصلحة الذكور، إلى درجة اختفى معها أكثر من (4700) جنين أنثوي بالإجهاض المتعمد.
وبحسب تحليل إحصاء سكاني -تم في 2011 بالمملكة المتحدة- فقد ظهر أن نسبة مواليد الذكور في بعض المناطق، كانت أعلى من المعدل الطبيعي، وهو (105) مقابل (100) من الإناث.
وأكد التقرير الإخباري أنه لا يمكن تفسير الأمر إلا بقيام الأمهات بإجهاض الأجنة الإناث، طمعاً في الحمل سريعاً بمولود ذكر في ما بعد.