ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
جددت المملكة موقفها الرافض لبعض التوجهات الأمريكية، خاصة في ما يتعلق بحل الأزمة السورية، وجاء رفض دبلوماسيين وعسكريين سعوديين لقاء وفد أمريكي رفيع المستوى، بمثابة الصدمة للأمريكيين.
وكان وفد من أعضاء الكونجرس الأمريكي في زيارة لدول الشرق الأوسط الأسبوع الماضي، ورفض السعوديون لقاءهم.
وحسب تقرير نشره موقع “واشنطن إكسامينر”، فقد شعر المسؤولون الأمريكيون بإهانة بالغة من هذا الموقف من قبل المسؤولين السعوديين، ما يشير إلى زيادة حالة التوتر بين البلدين.
ونقل التقرير تصريحات لأحد المسؤولين الأمريكيين -رفض الكشف عن هويته- وكان متواجداً في الوفد الأمريكي، والتي قال فيها: “الجميع في الرحلة شعر بالإهانة.
مضيفاً: “…، فلقد كان الوفد يضم مسؤولين رفيعي المستوى من ثلاث لجان في مجلس النواب، وهي: المخابرات، والأمن الداخلي، والقوات المسلحة.
وأضاف المسؤول الأمريكي: الوفد طلب لقاء مع ممثلي وزارة الشؤون الخارجية في المملكة العربية السعودية، ووزارة الدفاع، لكن الطلب قوبل بالرفض من قبل السعوديين، وهو رفض غير معتاد في مثل هذه الزيارات، ولم يسمح لهم بالتحدث لنظرائهم في المملكة على الإطلاق.
واستكمل التقرير مؤكداً أن الغضب السعودي من أمريكا جاء نتيجة ما أسماه “السلوك الضعيف” لأوباما في الأزمة السورية، وسعيه لعقد صفقة نووية مع إيران.
ووفقاً للمسؤول الأمريكي، فإن الصفقة النووية الإيرانية، هي أكثر ما يقلق السعوديين، حيث يعتقد السعوديون أن أوباما “قصير النظر” في سعيه لعقد هذه الصفقة.
عبدالله راجح
ذكرتونا بالملك فيصل رحمة الله عليه آمين
مشاري العنزي
كفو يالسعودية وان جاء الجد والله العظيم اني فداء للدين ثم المليك وللسعودية ..
العنزي
الله اكبر .. الله اكبر .. كلنا رهن الاشارة يابومتعب ونحن فداء للوطن الغالي وبعون الله لسنا بحاجة الى امريكا او غيرها .