40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
تتّجه اللّجنة المنظمة لـ”المؤتمر السعودي العالمي الخامس عشر لكلية طب الأسنان بجامعة الملك سعود.. الخامس والعشرين للجمعية السعودية لطب الأسنان”، لتطبيق تقنية تفاعلية جديدة تتيح للمشاركين في المؤتمر تبادل المعلومات والتسجيل، وتحميل كل المستندات الخاصة بالمؤتمر دون الحاجة للجوء للطريقة التقليدية في استخدام الأوراق، كما جرت العادة في كثير من المؤتمرات.
وكشف رئيس لجنة التسجيل بالمؤتمر -الدكتور محمد الشهري- أن المشاركين في المؤتمر الذي تطلق فعالياته خلال الفترة من الـ(11) إلى الـ(13) من ربيع الأول 1435هـ، الموافق للـ(12) إلى الـ(14) من يناير 2014م، تحت عنوان “البحث العلمي والتقنية في صحة الفم” بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، سيختبرون في تجربة مثيرة التقنية الجديدة، والتي تعمل باستخدام وصلات USB تفاعلية “بوكن”، تغني الحضور من المشاركين عن التعاملات الورقية في التسجيل والمستندات الخاصة بالمؤتمر، وتعمل الوصلة عن طريق تقنية التواصل عن قرب، حيث يمكن مشاركة المحتويات، مثل بطاقات العمل عندما يتم تلامس الوصلة التفاعلية مع أخرى.
كما تستطيع الشركات توفير المعلومات عن منتجاتها المختلفة للحضور عبر استعمال هذه التقنية دون الحاجة لاستهلاك كميات كبيرة من الأوراق.
وأضاف الشهري أن عمل وصلات USB التفاعلية التي ستوفرها اللجنة لجميع المشاركين، لن يقتصر على توفير المواد الخاصة بالمؤتمر بشكل إلكتروني فقط، بل ستكون لها القدرة التقنية على تحديث المعلومات والبيانات التي تحملها دون الحاجة للاتصال بشبكة الإنترنت.
وقال إن الهدف هو مواكبة التوجهات العالمية في مسألة الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية وتقليل النفايات الضارة، حيث تشهد غالبية المؤتمرات محليّاً ودوليّاً عملية هدر كبيرة في الأوراق، واستخدم التعاملات الورقية في المستندات وأوراق العمل والنشرات والمطبوعات الخاصة بالمؤتمر، ما يسبب ضرراً كبيراً بالبيئة ويؤدي لهدر الموارد.