كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تسببت قضية سقوط الطفلة -لمى الروقي-في أحد آبار منطقة تبوك الإرتوازية بإثارة الشائعات ونشر التكهنات وتبادل التأويلات.
ومنذ سقوطها في البئر لا تزال الجهات المعنية تعمل على انتشال جثتها والمجتمع السعودي والعربي يترقب لحظة الإعلان عن انتشالها،إلا أن هناك أصواتاً خفية ظهرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي تُروج لشائعة مفادها أن الطفلة ليست في البئر وإنما هي بمكانٍ آمن بهدف تحقيق عائلتها لأهدافهم ومبتغاهم.
ورغم كل التصريحات التي صدرت من قِبل الجهات الرسمية والمختصة ومن أسرتها وذويها والذي أكدوا أن الطفلة قد احتواها البئر الارتوازي الذي سقطت فيه مع ما وجوده من آثار تُثبت تصريحاتهم , إلا أن بعض الأصوات لازالت مرتفعة بتكذيب سقوطها.
و ظهر والد الطفلة للإعلام الرسمي وبين استياءه الشديد من مُطلقي تلك الشائعات وهم معروفين لدى الوسط الاجتماعي السعودي وطالب بضرورة معاقبة هؤلاء الأشخاص.
في المقابل،طالب عدد من المواطنين والكتاب والمثقفين بضرورة وضع حد للمشككين في تصريحات الجهات الرسمية حول حادثة سقوط الطفلة، موضحين أن ترك المجال لهم فيه إساءة للجهات الرسمية والتي لم تأل جهداً لانتشال جثة الطفلة رغم صعوبة المنطقة المحيطة بالبئر الارتوازي ، مشيرين إلى أن حديث أولئك الأشخاص فيه تشويه لعائلة الطفلة والتي عانت من الفاجعة العظيمة والمصاب الجلل.
عبدالله آل بن أحمد
الله يرحمها والله يحسن عزاء أهليها ويصبرهم ويعوضهم بخير
نواف
مايخافون من الله اصحاب الشائعات
أبو ناصر
ما نقول إلا مايرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون
ابوسارة
حسبي الله ونعم الوكيل على من يفتري عليهم . وانا اقول مافي احد يفتري على فلذة كبدة . والله يرحمها ويغفر لها وبجعلها شفيعة لوالديها ان شاالله
راجي عفو ربه
يجب أن يتدخل المسئولين وإيقافهم عند حدهم