جولة في قصر الحكم احتفاءً باليوم الوطني 95
إلغاء مئات الرحلات الجوية في أنحاء آسيا جراء إعصار راجاسا
فعاليات متنوعة وأنشطة ترفيهية في جازان احتفاءً بيوم الوطن
عروض عسكري وفنون قتالية للأمن العام في فعالية عز الوطن
الجفالي للسيارات ترعى مبادرات اجتماعية بمناسبة اليوم الوطني 95
المشي المنتظم يقلل الإصابة بآلام الظهر المزمنة
سيوف الملوك وقصائد العرضة.. حكاية وطنٍ وجذورٌ راسخة
الشيخ عبد العزيز آل الشيخ.. عالم وخطيب ومفتٍ
صلاة الغائب على سماحة المفتي تقام عصر اليوم في جميع مساجد المملكة
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
اعتبر وزير العدل العراقي -حسن الشمري- أن الهدف من عملية فرار سجناء تنظيم القاعدة أخيراً من سجني “التاجي” و”أبوغريب”، هو تخويف الولايات المتحدة من إمكانية سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.
وقال الشمري، في تصريح لفضائية “الرشيد” العراقية أمس الاثنين، تناقلته وسائل الإعلام في العراق وسوريا، إنّ السجون في العراق “بيد الأجهزة الأمنية بشكل كامل” مضيفاً: “بعض السجون، ومنها التاجي وأبوغريب، لا تتحمل فيها الوزارة شعرة من المسؤولية”.
وبيّن الشمري أن هناك خرقاً أمنيًّا عبر اقتحام السجن من الخارج مع تواطؤ من داخله، وهذه مؤامرة اشتركت بها رؤوس كبيرة، الأجهزة الأمنية التي كان يفترض أن تتولى مراقبة الأمن كانت منسحبة بشكل كامل.
وأضاف الشمري، الذي تخوض حكومته حالياً مواجهات مع عناصر على صلة بتنظيم القاعدة في محافظة الأنبار: “الله يعلم ما إذا كان للأمر علاقة بملف سوريا والترتيبات فيها، فهذا الحادث تزامن مع قرب إصدار الكونغرس الأمريكي لقرار يتعلق بضرب سوريا، وفي تقديري فإن هذه كانت عملية أسهمت في الضغط على الكونغرس كي لا يتخذ قراراً يخول الرئيس أوباما ضرب بشار الأسد باعتبار أن دور تنظيم القاعدة قد تعاظم”.
وختم الشمري بقوله: “هذا استنتاجي وتحليلي للقضية وإلا كيف يغيب لواء كامل عن الساحة وكيف يغيب فوج من الشرطة عن حماية السجن؟!”.