جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
OpenAI تسعى لبيع أسهم بتقييم 500 مليار دولار
خطوة لتعميق التعلم.. اعتماد نظام الفصلين نقطة تحول في رسم ملامح المستقبل التعليمي
تراجع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 4 مناطق
المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
لم يمهل القدر مسنّاً بقرية الأحسبة من العيش حياة كريمة؛ حيث وافته المنية -مساء أمس- بعد ثمانية أشهر من انتقاله للعيش بمنزل شعبي تكفلت به الجمعية الخيرية بالمظيلف.
وكان المسنّ يسكن هو وأسرته في حظيرة للماشية قبل سنتين، لينتقل بعدها -وبعد نشر معاناته بالصحف- لمنزله الشعبي، لينام على سرير من الحصير وغرفة لا يوجد بها تكييف؛ حيث كان في انتظار أثاث الضمان الاجتماعي الذي وُعد به.
من جهتها، ناشدت أم زوجة المسن -التي تسكن بجواره- وزير الشؤون الاجتماعية -يوسف العثيمين- أن يوفر لها أثاثاً لمنزلها ومنزل ابنتها؛ حيث إنهما من ضمن المستفيدات من الضمان الاجتماعي.
وقالت المسنة إنها تسكن في المنزل منذ أكثر من ثمانية أشهر بدون أثاث هي وابنتها وأحفادها، الذين يسكنون في المنزل المجاور لها.
وأضافت أن جمعية البر بالمظيلف أنشأت لهم منزلاً لا يقيهم المطر وقت نزوله؛ حيث تتسرب المياه من سقف المنزل لتصبّ داخل الغرف.
وأشارت إلى أنها راجعت الضمان الاجتماعي أكثر من مرة ولم تجد سوى الوعود بتوفير الأثاث.
ام ريان
ان لله وان اليه راجعون
مسكين الله يرحمه ويصبرأهله
وانا اتوقع ان الضمان الاجتماعي راح يتحرك ويعوضهم عن سنين الفقر الي عاشوها
جنوبيه
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
دبلماسي
لا تعليق ,,,
راجي عفو ربه
وين الذين يدفعون الملايين على شأن جلد منفوخ يدفعونها للاعبين ويدفعونها للاعبين غير مسلمين والله الذي لا اله غيره أن هؤلاء أحق من إلاعبين وسوف نحاسب على كل شئ