مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
اعتبر مدير الاستخبارات الأميركية جيمس كلابر أن إفريقيا أصبحت “حاضنة” للجماعات المتطرفة التي تشن هجمات “دموية أكثر فأكثر”.
وقال كلابر في شهادة خطية للجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ إن “حكومات منطقة الساحل ، وخاصة تشاد والنيجر ومالي وموريتانيا تواجه خطر هجمات إرهابية ،انتقاما على دعمها للتدخل العسكري الفرنسي في مالي في يناير 2013”.
واعتبر أن استياء الشباب ومجموعات اثنية مهمشة حيال تقصير الأجهزة العامة وقلة فرص العمل وظروف الحياة السيئة، عناصر تغذي التهديد الذي تطرحه تلك المجموعات.
وأضاف أن موارد الحكومات المحدودة والفساد والتهريب في منطقة الساحل عوامل تقوض قدرة دولها على “استيعاب المساعدات الدولية وتحسين الاستقرار والأمن، ما يسمح بالحد من حرية تحرك الإرهابيين”.
وأجازت عملية “سيرفال” العسكرية الفرنسية في مالي التي بدأت في يناير 2013 ضد الإسلاميين المسلحين الذين سيطروا على شمال البلاد ، إلا أن التدخل نفسه أدى إلى تبعثر آلاف المقاتلين في منطقة الساحل ، وخاصة جنوب ليبيا الذي بات “منطقة رمادية” غير خاضعة لأي رقابة وتشهد جميع أنواع أنشطة التهريب.