عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
برمنغهام تحتضن فعالية تنظمها إثراء الخير للحجاج البريطانيين
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 52 كيلو قات في عسير
تناولت صحيفة الغارديان مقالاً لجونيثان فريدلاند بعنوان “الخطوط الحمراء الجديدة في سوريا”.
ويقول فريدلاند: “إنّ التحدي الذي يواجه السوريين، إلى جانب البقاء على قيد الحياة في الحرب الأهلية التي راح ضحيتها 130 ألف شخص، هو جذب اهتمام العالم إلى محنتهم، فقد استمر القتال والقتل على مدى شهور وشهور بينما غض العالم الخارجي الطرف، إما لانشغاله بقضايا أخرى أو لشعوره بالعجز.
ويضيف إن الأمر يتطلب أمراً فائق الخطورة والفداحة لإيقاظ العالم من سباته، مشيراً إلى أنه في أغسطس الماضي استيقظ العالم بفعل الهجوم الكيمائي على إحدى ضواحي دمشق والذي راح ضحيته نحو 1400 شخص.
ويقول فريدلاند: والآن يأتي التقرير الذي أعده مدّعون سابقون في المحكمة الجنائية الدولية حيث يقولون إنه يحوي أدلة دامغة على التعذيب والقتل الممنهج لنحو 11 ألف معتقل على يد النظام السوري.
ويتساءل فريدمان إذا كان ما حدث في ضاحية الغوطة في دمشق قد أخرج الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن صمته، فقال إن خطأ أحمر قد تم تجاوزه؛ مما قد يبرر عملاً عسكريًّا، فماذا ستكون نتيجة التقرير الجديد؟
ويقول فريدمان: إن رغبة العالم للتدخل المسلح محدودة للغاية، فقد استبعده رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إثر هزيمته على تصويت بشأن التدخل في مجلس العموم بعد هجوم الغوطة.